حظي (اتفاق الرياض) بتأييد وإجماع كل اليمنيين بمختلف توجهاتهم السياسية والحزبية، كونه يؤدي إلى إنهاء الصراعات في الجنوب وتحقيق مبدأ تقاسم السلطة، ويمنع التدخلات الحوثية والإيرانية في قضايا الجنوب، فضلاً عن تحقيق المصلحة العليا للشعب اليمني.
وأكد وكيل وزارة الإعلام اليمني عبدالباسط القاعدي، أن دور السعودية محوري ومهم وحريص على رأب الصدع وتوحيد الصف اليمني في مواجهة التحديات التي تستهدف الإنسان اليمني.
وقال القاعدي: «جهود المملكة ومبادراتها دائما تنم عن حرص كبير على الحفاظ على وحدة اليمن واستقراره الدائم وتنفيذ اتفاقية الرياض بكل بنودها دون أي انتقاص ووفق المراحل الزمنية لها»، مضيفا: «السعودية تدرك أن أحداث عدن لا تستهدف اليمن فحسب، بل تهدد استقرار المنطقة بكاملها، كون العدو يتربص بنا وينتظر أي ثغرة لتحقيق أهدافه في تعميق الصراعات».
وأشار إلى أن تنفيذ اتفاق الرياض يجب أن يكون وفق التسلسل الزمني وألا نتجاهل بندا على آخر، مشددا على ضرورة أن يظل السلاح بيد الدولة كما ورد في اتفاق الرياض.
ولفت وكيل وزارة الشباب والرياضة اليمنية صالح الفقيه إلى أن الحكومة اليمنية تقدر الجهود السعودية وحريصة كل الحرص على تطبيع الوضع في المناطق المحررة وإنهاء أي اختلالات أمنية، وإنهاء الوجود المسلح والعمل على إنهاء الأزمات الاقتصادية ورفع المعاناة عن كاهل الشعب اليمني الذي يواجه التحديات بإرادة وثقة بحكومته وأشقائه في المملكة. وقال: «من وحّد العرب تحت راية واحدة لإنقاذ اليمن ليس صعباً عليه تو حيد سلاح اليمنيين في مواجهة العصابات الإرهابية الإيرانية»، مؤكداً أن أي مبادرة تقودها السعودية وتؤدي إلى توحيد الصف اليمني تحظى بدعم واحترام الشعب اليمني قاطبة، لافتاً إلى أن القضاء على مليشيا الحوثي والتصدي للمشروع الإيراني بحاجة إلى تكاتف كل اليمنيين بشمال الوطن وجنوبه وشرقه وغربه، وأن نترفع عن الإشكالات الصغيرة ونقف موقف رجل واحد في وجه هذا الإرهاب القادم من طهران.
وأكد وكيل وزارة الإعلام اليمني عبدالباسط القاعدي، أن دور السعودية محوري ومهم وحريص على رأب الصدع وتوحيد الصف اليمني في مواجهة التحديات التي تستهدف الإنسان اليمني.
وقال القاعدي: «جهود المملكة ومبادراتها دائما تنم عن حرص كبير على الحفاظ على وحدة اليمن واستقراره الدائم وتنفيذ اتفاقية الرياض بكل بنودها دون أي انتقاص ووفق المراحل الزمنية لها»، مضيفا: «السعودية تدرك أن أحداث عدن لا تستهدف اليمن فحسب، بل تهدد استقرار المنطقة بكاملها، كون العدو يتربص بنا وينتظر أي ثغرة لتحقيق أهدافه في تعميق الصراعات».
وأشار إلى أن تنفيذ اتفاق الرياض يجب أن يكون وفق التسلسل الزمني وألا نتجاهل بندا على آخر، مشددا على ضرورة أن يظل السلاح بيد الدولة كما ورد في اتفاق الرياض.
ولفت وكيل وزارة الشباب والرياضة اليمنية صالح الفقيه إلى أن الحكومة اليمنية تقدر الجهود السعودية وحريصة كل الحرص على تطبيع الوضع في المناطق المحررة وإنهاء أي اختلالات أمنية، وإنهاء الوجود المسلح والعمل على إنهاء الأزمات الاقتصادية ورفع المعاناة عن كاهل الشعب اليمني الذي يواجه التحديات بإرادة وثقة بحكومته وأشقائه في المملكة. وقال: «من وحّد العرب تحت راية واحدة لإنقاذ اليمن ليس صعباً عليه تو حيد سلاح اليمنيين في مواجهة العصابات الإرهابية الإيرانية»، مؤكداً أن أي مبادرة تقودها السعودية وتؤدي إلى توحيد الصف اليمني تحظى بدعم واحترام الشعب اليمني قاطبة، لافتاً إلى أن القضاء على مليشيا الحوثي والتصدي للمشروع الإيراني بحاجة إلى تكاتف كل اليمنيين بشمال الوطن وجنوبه وشرقه وغربه، وأن نترفع عن الإشكالات الصغيرة ونقف موقف رجل واحد في وجه هذا الإرهاب القادم من طهران.