نوه قائد القيادة المركزية الأمريكية الجنرال كينيث ماكينزي، بجهود المملكة العربية السعودية في التعامل مع الأزمة اليمنية. وقال ماكنزي أمام معهد الشرق الأوسط (الجمعة)، إن الرياض تسعى بصدق إلى الوصول لنهاية للنزاع القائم في اليمن. وأضاف: «لسوء الحظ، هناك طرف ثالث في هذه المفاوضات، وهذا الطرف الثالث هو إيران التي لا مصلحة لها في انتهاء هذه الحرب». وأكد أن السعودية على استعداد للتفاوض، وأعتقد أنهم يتفاوضون بحسن نية في محاولة لتحقيق هذه الغاية. وتابع ماكنزي: إن تقديري قائم على الحوار، والحوار بين الأطراف في المملكة العربية السعودية والاجتماعات التي أقامتها هناك، والمملكة تسعى بصدق إلى نهاية متفاوض عليها للنزاع في اليمن.
من جهته، أكد مجلس الأمن القومي الأمريكي، أنه بينما استضافت المملكة مؤتمر المانحين لمساعدة أبناء اليمن، يواصل الحوثيون عرقلة إيصال المساعدات الإنسانية الحيوية.
وكتب في سلسلة تغريدات نشرها على «تويتر»، «بدلاً من الاستجابة لنداءات الأمم المتحدة بوقف إطلاق النار، يهاجم الحوثيون المملكة العربية السعودية بطائرات دون طيار متفجرة تقدمها إيران، لقد حان الوقت للحوثيين للعمل من أجل حل سلمي لإنهاء الصراع في اليمن».
وأعلنت المملكة تبرعها بنصف مليار دولار لمساعدة اليمن، في الوقت الذي قدّمت أكثر من 16 مليار دولار مساعدات لليمن.
من جهته، أكد مجلس الأمن القومي الأمريكي، أنه بينما استضافت المملكة مؤتمر المانحين لمساعدة أبناء اليمن، يواصل الحوثيون عرقلة إيصال المساعدات الإنسانية الحيوية.
وكتب في سلسلة تغريدات نشرها على «تويتر»، «بدلاً من الاستجابة لنداءات الأمم المتحدة بوقف إطلاق النار، يهاجم الحوثيون المملكة العربية السعودية بطائرات دون طيار متفجرة تقدمها إيران، لقد حان الوقت للحوثيين للعمل من أجل حل سلمي لإنهاء الصراع في اليمن».
وأعلنت المملكة تبرعها بنصف مليار دولار لمساعدة اليمن، في الوقت الذي قدّمت أكثر من 16 مليار دولار مساعدات لليمن.