طالب مستشار الرئيس اليمني عبد الملك المخلافي أمس (الأحد) النخب السياسية والحزبية بتحمل مسؤولياتها في ظل الوضع الذي تمر به اليمن.
وقال المخلافي في تغريدات على حسابه بتويتر: «الوضع الذي تمر به بلادنا يجعلنا نقول لكل من يتولى مسؤولية، وللنخب السياسية، آن الآوان ليتحمل كل شخص مسؤوليته ويدخل في كل حساب أو يسقط من كل حساب».
وفي سياق آخر، اطلقت مليشيا الحوثي أمس (الأحد) في عدد من المحافظات التي تسيطر عليها ما يسمى بالمركز الصيفي الذي يخصص لعقد دورات طائفية وفكرية تدميرية.
وقالت مصادر في صنعاء لـ«عكاظ» إن الدورات التي بدأتها المليشيا أمس يحاضر فيها زعيم الحوثيين عبد الملك الحوثي وعدد من قياداته عبر شبكة الاتصال المرئي.
وأفادت المصادر أن المليشيا استبقت هذه الدورات بحملات في المساجد والأحياء تطالب اليمنيين بالدفع بأولادهم إلى هذه المراكز الطائفية، مؤكدة أن المليشيا تهدف من وراء هذه الدورات لتجنيد مزيد من الأطفال خصوصاً بعد لجوئها في الأيام الأخيرة لتجنيد من هم أشد فقراً من اليمنيين وهم ذوو البشرة السوداء.
وكان تحالف رصد لحقوق الإنسان قد كشف أمس عن وجود 7 آلاف طفل مجند في صفوف المليشيا موضحا أن هناك 100 ألف مصاب بمرض كورونا في مناطق سيطرة الحوثي، فيما تمنع المليشيا وصول المساعدات لهم.
وقال المخلافي في تغريدات على حسابه بتويتر: «الوضع الذي تمر به بلادنا يجعلنا نقول لكل من يتولى مسؤولية، وللنخب السياسية، آن الآوان ليتحمل كل شخص مسؤوليته ويدخل في كل حساب أو يسقط من كل حساب».
وفي سياق آخر، اطلقت مليشيا الحوثي أمس (الأحد) في عدد من المحافظات التي تسيطر عليها ما يسمى بالمركز الصيفي الذي يخصص لعقد دورات طائفية وفكرية تدميرية.
وقالت مصادر في صنعاء لـ«عكاظ» إن الدورات التي بدأتها المليشيا أمس يحاضر فيها زعيم الحوثيين عبد الملك الحوثي وعدد من قياداته عبر شبكة الاتصال المرئي.
وأفادت المصادر أن المليشيا استبقت هذه الدورات بحملات في المساجد والأحياء تطالب اليمنيين بالدفع بأولادهم إلى هذه المراكز الطائفية، مؤكدة أن المليشيا تهدف من وراء هذه الدورات لتجنيد مزيد من الأطفال خصوصاً بعد لجوئها في الأيام الأخيرة لتجنيد من هم أشد فقراً من اليمنيين وهم ذوو البشرة السوداء.
وكان تحالف رصد لحقوق الإنسان قد كشف أمس عن وجود 7 آلاف طفل مجند في صفوف المليشيا موضحا أن هناك 100 ألف مصاب بمرض كورونا في مناطق سيطرة الحوثي، فيما تمنع المليشيا وصول المساعدات لهم.