انتفضت شبوة ضد الانقلاب الحوثي، مؤكدة تأييدها للشرعية. وخرج عشرات الآلاف من المواطنين في مظاهرة حاشدة طافت شوارع مدينة عتق عاصمة المحافظة الجنوبية أمس (الأحد)، لتأييد الشرعية والتحالف والمطالبة بتمثيل كل المكونات الجنوبية في حكومة الكفاءات المقرر الإعلان عنها نهاية الشهر الجاري.
وحمل المتظاهرون الأعلام اليمنية ورددوا هتافات مؤيدة للرئيس عبدربه منصور هادي وتحالف دعم الشرعية في مواجهة انقلاب مليشيا الحوثي، وأكدوا دعمهم للقضايا الوطنية ومساندة التحالف ضد المشروع الإيراني في اليمن والمنطقة.
ووصف وزير الإعلام معمر الإرياني، التظاهرة بأنها «غير مسبوقة»، وتؤكد اصطفاف أبناء شبوة خلف الشرعية الدستورية ممثلة بالرئيس منصور هادي، في معركة استعادة الدولة ودحر الانقلاب الحوثي والمشروع التوسعي الإيراني، ودعم جهود السلطة المحلية في مشاريع التنمية وتطوير البنية التحتية. وقال الإرياني في تغريدة على تويتر: إن الحشود الكبيرة عبرت عن تقديرها واعتزازها بالدور الأخوي لتحالف دعم الشرعية بقيادة الأشقاء في المملكة العربية السعودية في هذه المرحلة المصيرية، وجهودها لتسريع تنفيذ اتفاق الرياض، وتطبيع الأوضاع في المناطق المحررة وتوحيد الجهود الوطنية نحو مواجهة مليشيات الحوثي المدعومة من إيران.
يذكر أنه في يوم 29 يوليو قدمت السعودية آلية تسريع تنفيذ اتفاق الرياض بين الحكومة اليمنية والمجلس الانتقالي. وأعلن السفير السعودي لدى اليمن محمد آل جابر (الجمعة)، بدء خطوات تنفيذ الشق العسكري من آلية تسريع تنفيذ الاتفاق. وأكد في تغريدة على صفحته مباشرة فريق التنسيق والارتباط السعودي بمشاركة قوات التحالف في عدن بالإشراف على إخراج القوات العسكرية من عدن إلى خارج المحافظة.
وحمل المتظاهرون الأعلام اليمنية ورددوا هتافات مؤيدة للرئيس عبدربه منصور هادي وتحالف دعم الشرعية في مواجهة انقلاب مليشيا الحوثي، وأكدوا دعمهم للقضايا الوطنية ومساندة التحالف ضد المشروع الإيراني في اليمن والمنطقة.
ووصف وزير الإعلام معمر الإرياني، التظاهرة بأنها «غير مسبوقة»، وتؤكد اصطفاف أبناء شبوة خلف الشرعية الدستورية ممثلة بالرئيس منصور هادي، في معركة استعادة الدولة ودحر الانقلاب الحوثي والمشروع التوسعي الإيراني، ودعم جهود السلطة المحلية في مشاريع التنمية وتطوير البنية التحتية. وقال الإرياني في تغريدة على تويتر: إن الحشود الكبيرة عبرت عن تقديرها واعتزازها بالدور الأخوي لتحالف دعم الشرعية بقيادة الأشقاء في المملكة العربية السعودية في هذه المرحلة المصيرية، وجهودها لتسريع تنفيذ اتفاق الرياض، وتطبيع الأوضاع في المناطق المحررة وتوحيد الجهود الوطنية نحو مواجهة مليشيات الحوثي المدعومة من إيران.
يذكر أنه في يوم 29 يوليو قدمت السعودية آلية تسريع تنفيذ اتفاق الرياض بين الحكومة اليمنية والمجلس الانتقالي. وأعلن السفير السعودي لدى اليمن محمد آل جابر (الجمعة)، بدء خطوات تنفيذ الشق العسكري من آلية تسريع تنفيذ الاتفاق. وأكد في تغريدة على صفحته مباشرة فريق التنسيق والارتباط السعودي بمشاركة قوات التحالف في عدن بالإشراف على إخراج القوات العسكرية من عدن إلى خارج المحافظة.