تسبب انفجار عنيف في منطقة ريف تل أبيض في مقتل 4 ينتمون للفصائل الموالية لتركيا في ريف الرقة الشمالي. وأعلنت مصادر المرصد السوري أمس (الثلاثاء)، أن الانفجار ناجم عن سيارة ملغمة استهدفت حاجز سلوك – مبروكة التابع للفصائل الموالية لأنقرة، في ريف تل أبيض شمال الرقة، ما أدى إلى سقوط قتلى وجرحى بينهم مدنيون.
ونشر المرصد السوري في 14 أغسطس الجاري، أن لغما أرضيا انفجر بمجموعة عناصر من الفصائل الموالية لأنقرة، كانوا ضمن مزرعة في ريف بلدة «تل تمر» الواقعة ضمن مناطق عملية «نبع السلام» بريف الحسكة، حيث أسفر الانفجار عن مقتل عنصرين وإصابة 4 آخرين بجراح.
وما تزال انتهاكات الفصائل الموالية لأنقرة مستمرة في مناطق سيطرتها شمال سورية، إذ أكدت المصادر سرقة كابلات الشبكات الكهربائية لإعادة تدويرها وصهرها سبائك من الألمنيوم والنحاس، وبيعها في تركيا.
ولفت المرصد إلى أن قرى في ريف الحسكة كانت شهدت اقتتالا داخليا بين مكونات الفصائل الموالية لتركيا، بسبب خلافها على توزيع المسروقات التي سرقوها من منازل وممتلكات المواطنين في مناطق رأس العين وتل تمر.
ولفت إلى أن قرى شلاح وذيابية ريحانية شهدت اقتتالا بين عناصر السلطان مراد من جهة وأحرار الشرقية من جهة أخرى، بعد بيع الأولى حصة الثانية من المسروقات.
ونشر المرصد السوري في 14 أغسطس الجاري، أن لغما أرضيا انفجر بمجموعة عناصر من الفصائل الموالية لأنقرة، كانوا ضمن مزرعة في ريف بلدة «تل تمر» الواقعة ضمن مناطق عملية «نبع السلام» بريف الحسكة، حيث أسفر الانفجار عن مقتل عنصرين وإصابة 4 آخرين بجراح.
وما تزال انتهاكات الفصائل الموالية لأنقرة مستمرة في مناطق سيطرتها شمال سورية، إذ أكدت المصادر سرقة كابلات الشبكات الكهربائية لإعادة تدويرها وصهرها سبائك من الألمنيوم والنحاس، وبيعها في تركيا.
ولفت المرصد إلى أن قرى في ريف الحسكة كانت شهدت اقتتالا داخليا بين مكونات الفصائل الموالية لتركيا، بسبب خلافها على توزيع المسروقات التي سرقوها من منازل وممتلكات المواطنين في مناطق رأس العين وتل تمر.
ولفت إلى أن قرى شلاح وذيابية ريحانية شهدت اقتتالا بين عناصر السلطان مراد من جهة وأحرار الشرقية من جهة أخرى، بعد بيع الأولى حصة الثانية من المسروقات.