كشف مسؤول أمنى مصري، أن الأوراق التنظيمية التي ضبطت في موقع القبض على القيادي الإخوانى محمود عزت، تؤكد أن الجماعة الإرهابية كانت تخطط لأعمال تخريبية خلال الفترة القادمة. فيما أكد مختصون، أن سقوط عزت يمثل ضربة قاتلة للتنظيم الإرهابي.
وقال المسؤول لـ «عكاظ»، إن وسائل التقنية الحديثة التي عثر عليها بحوزته، تخضع للتفتيش من قبل عدد من الجهات الأمنية، وتبين وجود بعضها للتواصل مع العناصر الإخوانية بالداخل والقيادات في الخارج.
ونوه الخبير الأمني اللواء محمد نور الدين، بعملية سقوط عزت واصفاً إياها بـ«النوعية». وأكد أنها تمثل ضربة قوية لجماعة الإخوان الإرهابية في الداخل والخارج، لافتاً إلى أنها ستقضي على الأعمال التخريبية التي تستهدف أمن واستقرار البلاد، كونه المسؤول الأول عن توفير الدعم والتمويل للعمليات الإرهابية.
ووصف الخبير الأمني اللواء محمد نجم، القائم بأعمال مرشد الجماعة، بأنه من أعنف القيادات الإخوانية، متهماً إياه بأنه يقف وراء الفوضى والأعمال التخريبية التي شهدتها مصر منذ الإطاحة بحكم جماعة الإخوان في 30 يونيو 2013، تنفيذاً لمخططات الجماعة الإرهابية في بث الرعب والخوف بين الشعب المصري. وطالب رجال الأمن بالكشف وضبط كل من ساعد وعاون ذلك الإرهابي في تنفيذ تعليماته أو التخطيط للعمليات الإرهابية التي استهدفت البلاد.
ووصف الباحث فى شؤون التيارات الإسلامية طارق البشبيشى، عزت بأنه «الصندوق الأسود للتنظيم»، لأنه يعشق العمل السري ويجيد التخفي، وسلوكه يشبه سلوك العصابات السرية. وكشف أن مهمة عزت كانت تتمثل في لملمة أشلاء التنظيم بعد ثورة 2013.
وأضاف أن محمود عزت والقطبين محمود حسين ورشاد بيومى، أخطر الشخصيات داخل جماعة الإخوان، وكان خيرت الشاطر بالنسبة لهم هو أداة التنفيذ لقوته ونفوذه المالى.
وقال المسؤول لـ «عكاظ»، إن وسائل التقنية الحديثة التي عثر عليها بحوزته، تخضع للتفتيش من قبل عدد من الجهات الأمنية، وتبين وجود بعضها للتواصل مع العناصر الإخوانية بالداخل والقيادات في الخارج.
ونوه الخبير الأمني اللواء محمد نور الدين، بعملية سقوط عزت واصفاً إياها بـ«النوعية». وأكد أنها تمثل ضربة قوية لجماعة الإخوان الإرهابية في الداخل والخارج، لافتاً إلى أنها ستقضي على الأعمال التخريبية التي تستهدف أمن واستقرار البلاد، كونه المسؤول الأول عن توفير الدعم والتمويل للعمليات الإرهابية.
ووصف الخبير الأمني اللواء محمد نجم، القائم بأعمال مرشد الجماعة، بأنه من أعنف القيادات الإخوانية، متهماً إياه بأنه يقف وراء الفوضى والأعمال التخريبية التي شهدتها مصر منذ الإطاحة بحكم جماعة الإخوان في 30 يونيو 2013، تنفيذاً لمخططات الجماعة الإرهابية في بث الرعب والخوف بين الشعب المصري. وطالب رجال الأمن بالكشف وضبط كل من ساعد وعاون ذلك الإرهابي في تنفيذ تعليماته أو التخطيط للعمليات الإرهابية التي استهدفت البلاد.
ووصف الباحث فى شؤون التيارات الإسلامية طارق البشبيشى، عزت بأنه «الصندوق الأسود للتنظيم»، لأنه يعشق العمل السري ويجيد التخفي، وسلوكه يشبه سلوك العصابات السرية. وكشف أن مهمة عزت كانت تتمثل في لملمة أشلاء التنظيم بعد ثورة 2013.
وأضاف أن محمود عزت والقطبين محمود حسين ورشاد بيومى، أخطر الشخصيات داخل جماعة الإخوان، وكان خيرت الشاطر بالنسبة لهم هو أداة التنفيذ لقوته ونفوذه المالى.