كشف مدير المخابرات الوطنية الأمريكية جون راتكليف، أنه اضطر إلى التنسيق مع المدعي العام جون دورهام لمراجعة التحقيق في الروابط بين روسيا وحملة الرئيس دونالد ترمب عام 2016. وقال إنه يخطط لرفع السرية عن وثائق إضافية قريبًا. وأضاف لشبكة فوكس نيوز مساء (الأحد ) «لقد تعهدت لمجموعة من أعضاء مجلس الشيوخ من الحزبين بأن أنظر في جميع المعلومات الاستخباراتية الأساسية المحيطة بتقييم مجتمع الاستخبارات للتدخل الروسي».
وأفاد بأنه درس نفس الوثائق إلا أنه لا يشارك جون النتائج التي توصل إليها أو العمل الذي يقوم به، «لكنني أنسق معه للتأكد من أن لديه وثائق الاستخبارات التي يحتاجها للقيام بعمله وما لا أريد فعله هو رفع السرية عن شيء قد يضر بعمله، لذا علينا التنسيق ونحن نمضي قدماً في إنجاز عمله ولدي القدرة على رفع السرية عن الوثائق».
وكشفت وثيقة رفعت عنها السرية من راتكليف ونقلها إلى الكونغرس، أن عميل مكتب التحقيقات الفيدرالي الذي قدم الإحاطة الدفاعية بشأن التدخل في الانتخابات في حملة ترمب في أغسطس 2016 «استمع بنشاط» لموضوعات معينة - واستخدمها كـ «غطاء» لمراقبة المرشح آنذاك ترمب ومايكل فلين وفقا لمصدر مطلع على الوثيقة.
وكشفت ملاحظات رفعت عنها السرية في تقييم مجتمع الاستخبارات لعام 2017 بشأن التدخل في الانتخابات، ضعف مصداقية مصدر القضية وهو كريستوفر ستيل، في ما يتعلق بما إذا كان ترمب عمل عن علم مع المسؤولين الروس لتعزيز فرصه بضرب «هيلاري كلينتون ومزاعم أخرى».
وأفاد بأنه درس نفس الوثائق إلا أنه لا يشارك جون النتائج التي توصل إليها أو العمل الذي يقوم به، «لكنني أنسق معه للتأكد من أن لديه وثائق الاستخبارات التي يحتاجها للقيام بعمله وما لا أريد فعله هو رفع السرية عن شيء قد يضر بعمله، لذا علينا التنسيق ونحن نمضي قدماً في إنجاز عمله ولدي القدرة على رفع السرية عن الوثائق».
وكشفت وثيقة رفعت عنها السرية من راتكليف ونقلها إلى الكونغرس، أن عميل مكتب التحقيقات الفيدرالي الذي قدم الإحاطة الدفاعية بشأن التدخل في الانتخابات في حملة ترمب في أغسطس 2016 «استمع بنشاط» لموضوعات معينة - واستخدمها كـ «غطاء» لمراقبة المرشح آنذاك ترمب ومايكل فلين وفقا لمصدر مطلع على الوثيقة.
وكشفت ملاحظات رفعت عنها السرية في تقييم مجتمع الاستخبارات لعام 2017 بشأن التدخل في الانتخابات، ضعف مصداقية مصدر القضية وهو كريستوفر ستيل، في ما يتعلق بما إذا كان ترمب عمل عن علم مع المسؤولين الروس لتعزيز فرصه بضرب «هيلاري كلينتون ومزاعم أخرى».