يتحكم نحو 7 ملايين شاب تركي للمرة الأولى، في المصير السياسي للحزب الحاكم، بعد أن أصبح بإمكانهم الإدلاء بأصواتهم في الانتخابات القادمة. وكشف البرلماني عن حزب الشعب الجمهوري جورسال تكين، أن نسبة تأييد حزب أردوغان لا تزيد على 25% بين الشباب الذين سيشاركون للمرة الأولى في الاستحقاقات الانتخابية.
وقال في تقرير أعده حزبه بعنوان «الجيل Z»، أن 7 ملايين شاب يعادل نحو 20% من إجمالي عدد الناخبين ستكون إرادتهم القول الفصل في بقاء الحكومات أو رحيلها. وأضاف أن حزب أردوغان سيبتدع وسيلة أخرى لتجنب مشاركة هذا الجيل الجديد في الوقت الحالي، قائلاً: من الممكن أن يصدروا قراراً بجعل التصويت اعتباراً من سن 30 عاماً، بدلاً من 18 عاماً، لو تم تقديم مقترح مثل هذا للبرلمان لا يجب أن يندهش أحد.
ولفت إلى أن الجيل الجديد من الناخبين يضم 13 مليون شاب من بينهم 7 ملايين سيكونون في السن القانونية للتصويت في الانتخابات القادمة، مؤكداً أن حزب العدالة والتنمية يفكر في كيفية تجنب مشاركتهم. من جهته، وصف البرلماني عن حزب العمال باريش أتاي، الذي تعرض للضرب في منطقة كاديكوي من قبل مجهولين، وزير الداخلية سليمان صوليو بأنه «زعيم عصابة»، عقب تلاسن وقع بينه وبين الوزير في وقت سابق. واعتبر أتاي أن الشيء الذي تجيده السلطة الحاكمة التعامل مع شخص ثوري مثله لن يكون أكثر من استئجار أشخاص للاعتداء عليه من الخلف في شارع مظلم ليلاً. وأكد أن صويلو ليس وزيراً للداخلية بل زعيم عصابة وأداة تستخدم في عملية تصفية الجميع. وقال: هم يدركون أنهم يخسرون وسينتهي عصرهم ولهذا يحاولون إسكاتنا.
وقال في تقرير أعده حزبه بعنوان «الجيل Z»، أن 7 ملايين شاب يعادل نحو 20% من إجمالي عدد الناخبين ستكون إرادتهم القول الفصل في بقاء الحكومات أو رحيلها. وأضاف أن حزب أردوغان سيبتدع وسيلة أخرى لتجنب مشاركة هذا الجيل الجديد في الوقت الحالي، قائلاً: من الممكن أن يصدروا قراراً بجعل التصويت اعتباراً من سن 30 عاماً، بدلاً من 18 عاماً، لو تم تقديم مقترح مثل هذا للبرلمان لا يجب أن يندهش أحد.
ولفت إلى أن الجيل الجديد من الناخبين يضم 13 مليون شاب من بينهم 7 ملايين سيكونون في السن القانونية للتصويت في الانتخابات القادمة، مؤكداً أن حزب العدالة والتنمية يفكر في كيفية تجنب مشاركتهم. من جهته، وصف البرلماني عن حزب العمال باريش أتاي، الذي تعرض للضرب في منطقة كاديكوي من قبل مجهولين، وزير الداخلية سليمان صوليو بأنه «زعيم عصابة»، عقب تلاسن وقع بينه وبين الوزير في وقت سابق. واعتبر أتاي أن الشيء الذي تجيده السلطة الحاكمة التعامل مع شخص ثوري مثله لن يكون أكثر من استئجار أشخاص للاعتداء عليه من الخلف في شارع مظلم ليلاً. وأكد أن صويلو ليس وزيراً للداخلية بل زعيم عصابة وأداة تستخدم في عملية تصفية الجميع. وقال: هم يدركون أنهم يخسرون وسينتهي عصرهم ولهذا يحاولون إسكاتنا.