أعلن زعيم التيار الصدري مقتدى الصدر عددا من المواثيق التي وصفها بـ«مواثيق السلام»، التي تهدف لاسترجاع الأمن للعراقيين وإبعاد التدخلات الخارجية وحفظ هيبة العراق.
وفي بيان نشره على حسابه في «تويتر»، أمس (الأربعاء)، قال إن الميثاق الأول هو ميثاق للتظاهر السلمي ستوضع فيه شروط شرعية واجتماعية وقانونية للمظاهرات، بالتعاون مع شيوخ العشائر تناسب الجميع.
ويسعى الميثاق الثاني لإبعاد ما سماها «المقاومة» عن الشهرة والمال والسياسة، وأضاف أن الميثاق الثالث يتضمن شروطاً لا بد من اتباعها لإصلاح الوضع السياسي وتهيئة المناخ لانتخابات نزيهة وإبعاد الفاسدين عن المشهد. وكان الصدر اشترط على من يريد التظاهر الالتزام بقواعد، بينها عدم غلق الشوارع العامة أو الساحات، معتبراً كل من يخالف القواعد مدسوسا أو مدفوعا من أجندات خارجية.
وفي بيان نشره على حسابه في «تويتر»، أمس (الأربعاء)، قال إن الميثاق الأول هو ميثاق للتظاهر السلمي ستوضع فيه شروط شرعية واجتماعية وقانونية للمظاهرات، بالتعاون مع شيوخ العشائر تناسب الجميع.
ويسعى الميثاق الثاني لإبعاد ما سماها «المقاومة» عن الشهرة والمال والسياسة، وأضاف أن الميثاق الثالث يتضمن شروطاً لا بد من اتباعها لإصلاح الوضع السياسي وتهيئة المناخ لانتخابات نزيهة وإبعاد الفاسدين عن المشهد. وكان الصدر اشترط على من يريد التظاهر الالتزام بقواعد، بينها عدم غلق الشوارع العامة أو الساحات، معتبراً كل من يخالف القواعد مدسوسا أو مدفوعا من أجندات خارجية.