طالب المبعوث الأممي إلى اليمن، بوقف كامل وشامل للهجمات الحوثية على محافظة مأرب، مؤكداً أن الوضع العسكري في مأرب متقلب.
وحذر غريفيث في إحاطته إلى مجلس الأمن الدولي اليوم (الخميس)، من أن الوضع في الحديدة يشهد تصعيداً كبيراً رغم دعوته لوقف إطلاق النار، لافتاً إلى أن الشعب اليمني معرض للخطر بسبب ناقلة صافر أكثر من أي وقت مضى.
وقال غريفيث، إن عملية إطلاق سراح أكثر من 1000 معتقل التي بدأت اليوم والمتفق عليها في سويسرا هي بريق أمل لليمن، وقد تكون هذه أكبر عملية من هذا النوع في تاريخ إطلاق سراح السجناء، مضيفاً:«سندعو الأطراف قريباً لمناقشة المزيد من عمليات إطلاق السراح، بحسب ما تمّ الالتزام به في ستوكهولم»، مشيداً بدور النساء اليمنيات في دعم الجهود والمفاوضات التي يقودها فريقه لإطلاق الأسرى والمختطفين.
وجدد المبعوث الأممي دعوته للأطراف اليمنية للإفراج الفوري وغير المشروط عن جميع المدنيين المحتجزين تعسفياً، بمن فيهم الصحفيون والسجناء السياسيون، مبيناً أنه مستمر في المفاوضات حول مسودة إعلان مشترك حيث ما زال الطرفان منخرطين في العملية ولكن لم يتّفقا بعد على نص، مؤكداً الحاجة الملحّة لعمل الأطراف بشكل عاجل محذراً من أن أي تأخير سيكون القرار أكثر صعوبة.
ولفت إلى أن هناك أزمة وقود متفاقمة، وأنه يعمل مع الأطراف اليمنية منذ شهور للاتفاق على مجموعة من الإجراءات تضمن التدفّق المستمر للوقود إلى مناطق سيطرة الحوثي وجوارها، مطالباً كافة الأطراف بتنحية خلافاتهم جانباً والاتفاق على آلية للمستقبل. وأكد أن الأطفال يخاطرون بحياتهم للذهاب إلى المدارس.
بدوره، حذر وكيل الأمين العام للشؤون الإنسانية ومنسق الإغاثة في حالات الطوارئ مارك لوكوك، من تفشي المجاعة في اليمن قائلاً:«نحن قاب قوسين من مجاعة في اليمن»، مبدياً أمله في أن يتلقى أخيراً موافقة لتقييم الوضع في ناقلة صافر.
وحذر غريفيث في إحاطته إلى مجلس الأمن الدولي اليوم (الخميس)، من أن الوضع في الحديدة يشهد تصعيداً كبيراً رغم دعوته لوقف إطلاق النار، لافتاً إلى أن الشعب اليمني معرض للخطر بسبب ناقلة صافر أكثر من أي وقت مضى.
وقال غريفيث، إن عملية إطلاق سراح أكثر من 1000 معتقل التي بدأت اليوم والمتفق عليها في سويسرا هي بريق أمل لليمن، وقد تكون هذه أكبر عملية من هذا النوع في تاريخ إطلاق سراح السجناء، مضيفاً:«سندعو الأطراف قريباً لمناقشة المزيد من عمليات إطلاق السراح، بحسب ما تمّ الالتزام به في ستوكهولم»، مشيداً بدور النساء اليمنيات في دعم الجهود والمفاوضات التي يقودها فريقه لإطلاق الأسرى والمختطفين.
وجدد المبعوث الأممي دعوته للأطراف اليمنية للإفراج الفوري وغير المشروط عن جميع المدنيين المحتجزين تعسفياً، بمن فيهم الصحفيون والسجناء السياسيون، مبيناً أنه مستمر في المفاوضات حول مسودة إعلان مشترك حيث ما زال الطرفان منخرطين في العملية ولكن لم يتّفقا بعد على نص، مؤكداً الحاجة الملحّة لعمل الأطراف بشكل عاجل محذراً من أن أي تأخير سيكون القرار أكثر صعوبة.
ولفت إلى أن هناك أزمة وقود متفاقمة، وأنه يعمل مع الأطراف اليمنية منذ شهور للاتفاق على مجموعة من الإجراءات تضمن التدفّق المستمر للوقود إلى مناطق سيطرة الحوثي وجوارها، مطالباً كافة الأطراف بتنحية خلافاتهم جانباً والاتفاق على آلية للمستقبل. وأكد أن الأطفال يخاطرون بحياتهم للذهاب إلى المدارس.
بدوره، حذر وكيل الأمين العام للشؤون الإنسانية ومنسق الإغاثة في حالات الطوارئ مارك لوكوك، من تفشي المجاعة في اليمن قائلاً:«نحن قاب قوسين من مجاعة في اليمن»، مبدياً أمله في أن يتلقى أخيراً موافقة لتقييم الوضع في ناقلة صافر.