أكد وزير الخارجية المصري سامح شكري، أن بلاده ترفض سياسة التوسع وخلق التوتر من قبل بعض الأطراف، موضحاً أن التنسيق جار مع الجانب الأوروبي في شرق المتوسط. وقال شكري في مؤتمر صحفي مشترك مع نظيرته الإسبانية أرانشا جونزاليز لايا بالقاهرة اليوم (السبت): إن مصر تنسق مع إسبانيا لإعادة الاستقرار إلى منطقة شرق المتوسط التي شهدت زيادة في التوتر، خلال الآونة الأخيرة، مضيفا أن القاهرة ومدريد أكدتا رغبتهما في تعزيز التعاون وتوسيع رقعة التنسيق من أجل خدمة المصالح المشتركة وتحقيق الاستقرار.
ولفت إلى أن المباحثات شملت القضية الفلسطينية وأهمية التوصل إلى حل للصراع الفلسطيني الإسرائيلي على أساس حل الدولتين والحفاظ على حقوق الشعب الفلسطيني من خلال مفاوضات مباشرة. وحذر شكري من أن عدم الاستقرار في ليبيا ينعكس على مصر، لافتاً إلى أن القاهرة تسعى إلى حل هذه الأزمة في البلاد الجار عبر الحوار.
وقال وزير الخارجية المصري، إن هناك دولا نقلت مرتزقة وإرهابيين إلى ليبيا لأسباب توسعية، في إشارة إلى تركيا، مؤكدا أن الوجود العسكري الأجنبي في ليبيا عزز عدم الاستقرار.
ولفت إلى أن المباحثات شملت القضية الفلسطينية وأهمية التوصل إلى حل للصراع الفلسطيني الإسرائيلي على أساس حل الدولتين والحفاظ على حقوق الشعب الفلسطيني من خلال مفاوضات مباشرة. وحذر شكري من أن عدم الاستقرار في ليبيا ينعكس على مصر، لافتاً إلى أن القاهرة تسعى إلى حل هذه الأزمة في البلاد الجار عبر الحوار.
وقال وزير الخارجية المصري، إن هناك دولا نقلت مرتزقة وإرهابيين إلى ليبيا لأسباب توسعية، في إشارة إلى تركيا، مؤكدا أن الوجود العسكري الأجنبي في ليبيا عزز عدم الاستقرار.