حذر الخبير في شؤون الجماعات الإرهابية إبراهيم ربيع، من «مخطط إخواني» لتجنيد عناصر ضمن صفوف التنظيم الإرهابي من فئات عمرية معينة عبر صفحات التواصل الاجتماعي. وقال القيادي المنشق عن الجماعة، إن الهدف الرئيس صناعة عقول تؤمن بالتطرف والإرهاب، المغطى ببعض المصطلحات الدينية لتحقيق مصالح التنظيم التخريبي في دول المنطقة. وكشف في تصريح لـ«عكاظ»، أن المخطط رصد ملايين الدولارات من خلال الدول الداعمة له وعلى رأسها قطر وتركيا لشراء صفحات إلكترونية وحسابات وهمية.
وأكد أن جماعة الإخوان عملت على الاهتمام بشكل كبير خلال الأيام الماضية بتنشيط كتائبها ولجانها الإلكترونية لترويج الأكاذيب لتنفيذ مخططهم الإرهابي، موضحا أن كتائب الكذب وترويج الشائعات على وسائل التواصل الاجتماعي وبعض الفضائيات تتم إدارتها من خلال 7 شركات علاقات عامة أمريكية تكتب لها الرسالة وتحدد المتلقي وترصد الحدث وتحدد طريقة وتوقيت استغلاله، وتضع الشائعات وتحدد التوقيت المناسب لإطلاقها والأكاذيب وتضع وسائل ترويجها، ومن خلال أيضا مراكز أبحاث وإعلاميين وقنوات وصحف وصحفيين يتم الصرف عليها بسخاء من أموال التنظيم الحرام.
ولفت إلى أن هناك تنظيما نسائيا يقوم بتكوين صفحات وقروبات على الفيسبوك والواتساب رياضية وفنية تحت مسميات بريئة «تربية الأبناء، أمهات ناجحات، آباء مثاليون، وغير ذلك» ويتم استقطاب البسطاء من السيدات والفتيات إليها بحجة الإرشاد للطرق المثلى لإدارة الأسرة وتربية الأبناء ويتم استدراجهن إلى مفاهيم التنظيم عن الحياة والعلاقات، وتظل خلايا نائمة ثم يتم التحريض وقت اللزوم. وحذر من أن كل هذه القروبات هي عبارة عن مخطط للجماعة الإرهابية في مصر، وأن هناك صفحات خاصة بجماعة الإخوان ولكن غير رسمية يجرى فيها نشر سموم الفكر والتحريض على الدولة باسم المعارضة، وكلها تابعة للكتائب الإخوانية.
وأكد أن جماعة الإخوان عملت على الاهتمام بشكل كبير خلال الأيام الماضية بتنشيط كتائبها ولجانها الإلكترونية لترويج الأكاذيب لتنفيذ مخططهم الإرهابي، موضحا أن كتائب الكذب وترويج الشائعات على وسائل التواصل الاجتماعي وبعض الفضائيات تتم إدارتها من خلال 7 شركات علاقات عامة أمريكية تكتب لها الرسالة وتحدد المتلقي وترصد الحدث وتحدد طريقة وتوقيت استغلاله، وتضع الشائعات وتحدد التوقيت المناسب لإطلاقها والأكاذيب وتضع وسائل ترويجها، ومن خلال أيضا مراكز أبحاث وإعلاميين وقنوات وصحف وصحفيين يتم الصرف عليها بسخاء من أموال التنظيم الحرام.
ولفت إلى أن هناك تنظيما نسائيا يقوم بتكوين صفحات وقروبات على الفيسبوك والواتساب رياضية وفنية تحت مسميات بريئة «تربية الأبناء، أمهات ناجحات، آباء مثاليون، وغير ذلك» ويتم استقطاب البسطاء من السيدات والفتيات إليها بحجة الإرشاد للطرق المثلى لإدارة الأسرة وتربية الأبناء ويتم استدراجهن إلى مفاهيم التنظيم عن الحياة والعلاقات، وتظل خلايا نائمة ثم يتم التحريض وقت اللزوم. وحذر من أن كل هذه القروبات هي عبارة عن مخطط للجماعة الإرهابية في مصر، وأن هناك صفحات خاصة بجماعة الإخوان ولكن غير رسمية يجرى فيها نشر سموم الفكر والتحريض على الدولة باسم المعارضة، وكلها تابعة للكتائب الإخوانية.