بدأت المحاكمة في صنعاء ونيابات المحافظات الواقعة تحت سيطرة الانقلاب إضرابا عن العمل على تدخلات الحوثيين بحق أعضاء السلطة القضائية.
وأعلن نادي قضاة اليمن في بيان له أمس (السبت) أن حادثة الاعتداء على رئيس محكمة شمال الأمانة، ومن قبله رئيس وقضاة محكمة جنوب شرقي الأمانة، تؤكد أن الاعتداء الممنهج والسعي الحثيث من أرباب الباطل ضد أنصار الحق. وأوضح أن شيخاً نافذاً ووكيل وزارة في حكومة الانقلاب، في ظل قانون يراد له أن يحكم الضعفاء دون غيرهم، اعتدوا على منتسبي القضاء.
ولفت إلى أنه من المسؤولية الملقاة على عاتقه، قرر الإضراب الشامل لأعمال النيابة والمحاكم في كل المحافظات حتى تحقيق مطالب القضاة.
وطالب بالقبض على الجناة والمعتدين على رجال السلطة القضائية دون استثناء، ومن تدخل معهم لحرف مسار العدالة لدى جهات الضبط وتقديمهم للمحاكم العادلة. وشدد البيان على ضرورة توفير الحماية الأمنية الكافية لأعضاء السلطة القضائية ومقراتها، ورسم سياسة واضحة وصادقة من قبل الحوثيين تلبي متطلبات هذه السلطة.
وكان قيادي حوثي هاجم منزل رئيس محكمة شمال صنعاء عبدالله الأسطى بقذيفة «آر. بي. جي»، عندما كان موجودا فيه مع أفراد أسرته، لكن الحوثي أفراج عنه.
وأعلن نادي قضاة اليمن في بيان له أمس (السبت) أن حادثة الاعتداء على رئيس محكمة شمال الأمانة، ومن قبله رئيس وقضاة محكمة جنوب شرقي الأمانة، تؤكد أن الاعتداء الممنهج والسعي الحثيث من أرباب الباطل ضد أنصار الحق. وأوضح أن شيخاً نافذاً ووكيل وزارة في حكومة الانقلاب، في ظل قانون يراد له أن يحكم الضعفاء دون غيرهم، اعتدوا على منتسبي القضاء.
ولفت إلى أنه من المسؤولية الملقاة على عاتقه، قرر الإضراب الشامل لأعمال النيابة والمحاكم في كل المحافظات حتى تحقيق مطالب القضاة.
وطالب بالقبض على الجناة والمعتدين على رجال السلطة القضائية دون استثناء، ومن تدخل معهم لحرف مسار العدالة لدى جهات الضبط وتقديمهم للمحاكم العادلة. وشدد البيان على ضرورة توفير الحماية الأمنية الكافية لأعضاء السلطة القضائية ومقراتها، ورسم سياسة واضحة وصادقة من قبل الحوثيين تلبي متطلبات هذه السلطة.
وكان قيادي حوثي هاجم منزل رئيس محكمة شمال صنعاء عبدالله الأسطى بقذيفة «آر. بي. جي»، عندما كان موجودا فيه مع أفراد أسرته، لكن الحوثي أفراج عنه.