اهتمت الصحف الفرنسية الصادرة أمس (الثلاثاء) بالانتخابات الأمريكية، ونشرت صحيفة «ليبيراسيون» الفرنسية، صورتي المتنافسين على كرسي الرئاسة الأمريكية وعنونت «في الانتخابات الأمريكية.. هل هي نهاية الكابوس؟».
وقالت الصحيفة في افتتاحيتها إن الديمقراطيين لو فازوا في هذه الانتخابات فمهمتهم ستكون صعبة للغاية، إذ عليهم إعادة نسج العلاقات مع العالم وخاصة أوروبا، ولكن المهمة الأصعب تكمن في إعادة الثقة للأمريكيين.
وأفادت في مقال آخر بأن الشعب الأمريكي لم يسبق له أن عاش انقساما داخليا كالذي يعيشه اليوم، لافتة إلى تقرير إحدى المنظمات الذي حذر من احتمال حدوث أعمال عنف في حال خسارة ترمب قد تصل إلى حد الاقتتال بالأسلحة.
فيما علقت صحيفة «لوفيغارو» عن الوضع المشحون الذي يخيم على الانتخابات الأمريكية، وكتب أدريان جومل أن طاقة ترمب في حملته الانتخابية تجسدت في عدوانيته لمنافسه، مبينة أن حملة المرشحين تميزت بتبادل التهم بينهما بدل إعطاء الحلول للمشاكل الاجتماعية والأمنية والصحية التي يتطلع إليها الأمريكيون.
فيما أفردت صحيفة «لوباريزيان» عناوينها قائلة «ترمب ساعة الحقيقة»، معلقة أنها انتخابات جميع المخاطر.
أما صحيفة «لاكروا» فقد بينت أن الرئيس ترمب لم ينشر أي تقرير عن سياسة الهجرة التي اتبعها منذ وصوله إلى البيت الأبيض، والحال نفسه يترتب على سياسته الاقتصادية.
وقالت الصحيفة في افتتاحيتها إن الديمقراطيين لو فازوا في هذه الانتخابات فمهمتهم ستكون صعبة للغاية، إذ عليهم إعادة نسج العلاقات مع العالم وخاصة أوروبا، ولكن المهمة الأصعب تكمن في إعادة الثقة للأمريكيين.
وأفادت في مقال آخر بأن الشعب الأمريكي لم يسبق له أن عاش انقساما داخليا كالذي يعيشه اليوم، لافتة إلى تقرير إحدى المنظمات الذي حذر من احتمال حدوث أعمال عنف في حال خسارة ترمب قد تصل إلى حد الاقتتال بالأسلحة.
فيما علقت صحيفة «لوفيغارو» عن الوضع المشحون الذي يخيم على الانتخابات الأمريكية، وكتب أدريان جومل أن طاقة ترمب في حملته الانتخابية تجسدت في عدوانيته لمنافسه، مبينة أن حملة المرشحين تميزت بتبادل التهم بينهما بدل إعطاء الحلول للمشاكل الاجتماعية والأمنية والصحية التي يتطلع إليها الأمريكيون.
فيما أفردت صحيفة «لوباريزيان» عناوينها قائلة «ترمب ساعة الحقيقة»، معلقة أنها انتخابات جميع المخاطر.
أما صحيفة «لاكروا» فقد بينت أن الرئيس ترمب لم ينشر أي تقرير عن سياسة الهجرة التي اتبعها منذ وصوله إلى البيت الأبيض، والحال نفسه يترتب على سياسته الاقتصادية.