أعلنت وسائل إعلام أمريكية أن المرشّح الديمقراطي جو بايدن، تقدّم، اليوم (الجمعة)، على الرئيس دونالد ترمب في ولاية جورجيا الحاسمة بينما لا يزال فرز الأصوات مستمراً. وذكرت شبكتا «سي إن إن» و«فوكس نيوز» أن بايدن بات يتقدّم في الولاية الجنوبية بـ917 صوتاً. وفاز ترمب بجورجيا التي تمتلك 16 صوتاً في المجمع الانتخابي بخمس نقاط مئوية في انتخابات عام 2016..وأفادت الأنباء بأن بايدن يوسع الفارق مع ترمب في نيفادا بأكثر من 11 ألف صوت بعد فرز 84%.
ولم تحسم حتى الآن نتيجة السباق الرئاسي بشكل كامل في 4 ولايات، لتبقى النتيجة على الشكل التالي: 264 صوتاً في المجمّع الانتخابي لصالح بايدن، و214 صوتاً لترمب،، وتتبقى لبايدن 6 أصوات فقط لحسم فوزه بالرئاسة، فيما يستمر المرشح الديمقراطي في تقليص الفارق مع منافسه الجمهوري في ولاية بنسلفانيا، مع استمرار فرز الأصوات في الولاية الحاسمة.
وسيصبح يايدن (77 عاماً) الرئيس القادم للولايات المتحدة إذا فاز بولاية بنسلفانيا أو بجورجيا ونيفادا، في حين تبدو فرص ترمب أصعب نسبياً حيث يحتاج للتفوق في كل من بنسلفانيا وجورجيا وكذلك هزيمة بايدن في نيفادا.
والولايات التي لم تحسم حتى الآن هي بنسلفانيا، ونورث كارولاينا، وجورجيا، ونيفادا. وهناك حديث عن أن أريزونا أيضاً مازالت لم يتم البت تماماً بأنها ذهبت لبايدن، بحسب بعض وسائل الإعلام الأمريكية.
يأتي ذلك فيما قلّص بايدن الفارق مجدداً مع ترمب في بنسلفانيا عند 18 ألف صوت، وأفاد مركز إديسون للأبحاث أنه بعد فرز 95% من الأصوات في ولاية بنسلفانيا الحاسمة، ترمب حصل على 49.56% من الأصوات مقابل 49.29% لبايدن.
وفي ولاية نورث كارولاينا ما زالت عمليات الفرز مستمرة، حيث تم فرز حوالى 94% من الأصوات، وهي تميل لصالح ترمب، حيث يتقدم بنسبة 50% مقابل 48.7% لبايدن. وهذه الولاية توفر 15 صوتاً في المجمع الانتخابي.
وفي نيفادا، وسع بايدن الفارق مع ترمب بأكثر من 11 ألف صوت بعد فرز 84%. ويتوقع أن تكون نيفادا ولايةً حاسمةً إذ تكفي أصواتُها للفوز بالرئاسة.
ولم تحسم حتى الآن نتيجة السباق الرئاسي بشكل كامل في 4 ولايات، لتبقى النتيجة على الشكل التالي: 264 صوتاً في المجمّع الانتخابي لصالح بايدن، و214 صوتاً لترمب،، وتتبقى لبايدن 6 أصوات فقط لحسم فوزه بالرئاسة، فيما يستمر المرشح الديمقراطي في تقليص الفارق مع منافسه الجمهوري في ولاية بنسلفانيا، مع استمرار فرز الأصوات في الولاية الحاسمة.
وسيصبح يايدن (77 عاماً) الرئيس القادم للولايات المتحدة إذا فاز بولاية بنسلفانيا أو بجورجيا ونيفادا، في حين تبدو فرص ترمب أصعب نسبياً حيث يحتاج للتفوق في كل من بنسلفانيا وجورجيا وكذلك هزيمة بايدن في نيفادا.
والولايات التي لم تحسم حتى الآن هي بنسلفانيا، ونورث كارولاينا، وجورجيا، ونيفادا. وهناك حديث عن أن أريزونا أيضاً مازالت لم يتم البت تماماً بأنها ذهبت لبايدن، بحسب بعض وسائل الإعلام الأمريكية.
يأتي ذلك فيما قلّص بايدن الفارق مجدداً مع ترمب في بنسلفانيا عند 18 ألف صوت، وأفاد مركز إديسون للأبحاث أنه بعد فرز 95% من الأصوات في ولاية بنسلفانيا الحاسمة، ترمب حصل على 49.56% من الأصوات مقابل 49.29% لبايدن.
وفي ولاية نورث كارولاينا ما زالت عمليات الفرز مستمرة، حيث تم فرز حوالى 94% من الأصوات، وهي تميل لصالح ترمب، حيث يتقدم بنسبة 50% مقابل 48.7% لبايدن. وهذه الولاية توفر 15 صوتاً في المجمع الانتخابي.
وفي نيفادا، وسع بايدن الفارق مع ترمب بأكثر من 11 ألف صوت بعد فرز 84%. ويتوقع أن تكون نيفادا ولايةً حاسمةً إذ تكفي أصواتُها للفوز بالرئاسة.