يعقد ممثلو الجمعيات الإيرانية في جميع أنحاء أوروبا غداً (الثلاثاء) مؤتمرا موسعا لمناقشة الوضع الأخير في إيران والتحديات التي تواجه المواطن الإيراني في ظل سيطرة نظام الملالي على الحكم.
ويشارك في المؤتمر ممثلو الشباب من الجاليات الإيرانية في مختلف دول العالم، بالإضافة إلى المدير السابق لتخطيط السياسات في وزارة الخارجية الأمريكية والمبعوث الخاص لعملية السلام في أيرلندا الشمالية السفير ميتشل ريس، وتيريزا بايثون مديرة الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات في البيت الأبيض في عهد جورج بوش، وعضو مجلس الشيوخ السابق ومرشحة الرئاسة الكولومبية والرهينة السابقة إنغريد بيتانكورت، كما سيشارك برلمانيون ووزراء سابقون من بريطانيا وفرنسا وألمانيا والسويد وبلجيكا وسويسرا والدنمارك والنمسا وفنلندا وجنوب أفريقيا.
ولفت البيان إلى أن المجتمعين سيناقشون السياسة الصحيحة للعالم حيال النظام الإيراني باعتبارها قضية مهمة عبر الأطلسي والمتعلقة بكيفية مواجهة انتشار الصواريخ الباليستية الإيرانية وسياسة النظام التوسعية وتدخله الإقليمي، والتمويل الحكومي للإرهاب، ومحاكمة الدبلوماسي الإرهابي أسد الله أسدي في بلجيكا، والحرب الإلكترونية، والانتهاكات الجسيمة لحقوق الإنسان في إيران.
ويأتي المؤتمر بالتزامن مع الانتفاضة الإيرانية في نوفمبر 2019 التي قتل فيها 1500 متظاهر، بينهم 23 طفلا على الأقل، بأمر من علي خامنئي زعيم نظام الملالي، واعتقل حوالى 12000 متظاهر تم إعدام العديد منهم حتى الآن.
ويشارك في المؤتمر ممثلو الشباب من الجاليات الإيرانية في مختلف دول العالم، بالإضافة إلى المدير السابق لتخطيط السياسات في وزارة الخارجية الأمريكية والمبعوث الخاص لعملية السلام في أيرلندا الشمالية السفير ميتشل ريس، وتيريزا بايثون مديرة الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات في البيت الأبيض في عهد جورج بوش، وعضو مجلس الشيوخ السابق ومرشحة الرئاسة الكولومبية والرهينة السابقة إنغريد بيتانكورت، كما سيشارك برلمانيون ووزراء سابقون من بريطانيا وفرنسا وألمانيا والسويد وبلجيكا وسويسرا والدنمارك والنمسا وفنلندا وجنوب أفريقيا.
ولفت البيان إلى أن المجتمعين سيناقشون السياسة الصحيحة للعالم حيال النظام الإيراني باعتبارها قضية مهمة عبر الأطلسي والمتعلقة بكيفية مواجهة انتشار الصواريخ الباليستية الإيرانية وسياسة النظام التوسعية وتدخله الإقليمي، والتمويل الحكومي للإرهاب، ومحاكمة الدبلوماسي الإرهابي أسد الله أسدي في بلجيكا، والحرب الإلكترونية، والانتهاكات الجسيمة لحقوق الإنسان في إيران.
ويأتي المؤتمر بالتزامن مع الانتفاضة الإيرانية في نوفمبر 2019 التي قتل فيها 1500 متظاهر، بينهم 23 طفلا على الأقل، بأمر من علي خامنئي زعيم نظام الملالي، واعتقل حوالى 12000 متظاهر تم إعدام العديد منهم حتى الآن.