توقعت قناة «فوكس نيوز»، أن يصدر الرئيس الأمريكي المنتخب جو بايدن في يومه الأول بالبيت الأبيض 4 أوامر تنفيذية في عدد من القضايا. ونقلت المحطة الأمريكية عن مصادر في حملة بايدن قولها إن الإجراءات التنفيذية المرتقبة تشمل: الانضمام مجدداً إلى اتفاقية باريس للمناخ، إعادة العمل ببرنامج خاص بالأطفال المهاجرين، عودة الولايات المتحدة إلى منظمة الصحة العالمية، وإلغاء حظر السفر الذي فرضه الرئيس المنتهية ولايته دونالد ترمب على مواطني بعض الدول.
وجاء هذا التعهد من قبل حملة بايدن، بعد أن أعلن فوزه بالانتخابات الرئاسية لعام 2020. من جهتها، تعهدت حملة ترمب بمواصلة الطعن في النتائج، مشيرةً إلى خلل في عملية فرز الأصوات.
وتشير الترجيحات إلى نية بايدن إطلاق عملية طويلة الأمد لإلغاء مجموعة متنوعة من السياسات التي انتهجها ترمب. فقد تعهد بايدن مراراً بإلغاء التخفيضات الضريبية التي فرضها ترمب. ومن المرجح أن تكون السياسات المتعلقة بالإجهاض وبقانون الرعاية الصحية في سدة اهتمامات إدارة بايدن أيضاً.
ويسعى الرئيس المنتخب إلى عودة الولايات المتحدة إلى منظمة الصحة العالمية ضمن جهود أوسع ينوي بذلها لمكافحة جائحة كورونا عند استلامه مهام منصبه في 20 يناير القادم. وكان الديمقراطيون استنكروا قرار ترمب الخروج من المنظمة في وسط الوباء. وقد دافع ترمب عن هذه الخطوة، معتبراً أنها وسيلة لمحاسبة المنظمة على الأخطاء الكبيرة التي ارتكبتها خلال الوباء.
وفي خطوة رسمية، شكل الرئيس المنتخب مجلساً استشارياً لمكافحة كورونا، يتضمن عددا كبيرا من العلماء والأطباء. وقال بايدن إن التحدي الماثل أمامنا الآن لا يزال هائلاً ومتزايداً، وهناك حاجة إلى اتخاذ إجراءات جريئة لمكافحة هذا الوباء، مضيفاً: ما زلنا نواجه شتاءً مظلماً.
وجاء هذا التعهد من قبل حملة بايدن، بعد أن أعلن فوزه بالانتخابات الرئاسية لعام 2020. من جهتها، تعهدت حملة ترمب بمواصلة الطعن في النتائج، مشيرةً إلى خلل في عملية فرز الأصوات.
وتشير الترجيحات إلى نية بايدن إطلاق عملية طويلة الأمد لإلغاء مجموعة متنوعة من السياسات التي انتهجها ترمب. فقد تعهد بايدن مراراً بإلغاء التخفيضات الضريبية التي فرضها ترمب. ومن المرجح أن تكون السياسات المتعلقة بالإجهاض وبقانون الرعاية الصحية في سدة اهتمامات إدارة بايدن أيضاً.
ويسعى الرئيس المنتخب إلى عودة الولايات المتحدة إلى منظمة الصحة العالمية ضمن جهود أوسع ينوي بذلها لمكافحة جائحة كورونا عند استلامه مهام منصبه في 20 يناير القادم. وكان الديمقراطيون استنكروا قرار ترمب الخروج من المنظمة في وسط الوباء. وقد دافع ترمب عن هذه الخطوة، معتبراً أنها وسيلة لمحاسبة المنظمة على الأخطاء الكبيرة التي ارتكبتها خلال الوباء.
وفي خطوة رسمية، شكل الرئيس المنتخب مجلساً استشارياً لمكافحة كورونا، يتضمن عددا كبيرا من العلماء والأطباء. وقال بايدن إن التحدي الماثل أمامنا الآن لا يزال هائلاً ومتزايداً، وهناك حاجة إلى اتخاذ إجراءات جريئة لمكافحة هذا الوباء، مضيفاً: ما زلنا نواجه شتاءً مظلماً.