أعربت نائبة رئيس فريق المراقبين الأمميين في الحديدة دانييلا كروسلاك، عن قلقها البالغ وتأثرها بما شاهدته من جرائم حوثية بحق المدنيين في مديرية حيس جنوب الحديدة التي زارتها اليوم (الأربعاء).
ووفقاً للموقع الإخباري للقوات المشتركة في الساحل الغربي، فإن كروسلاك جالت برفقة لجنة إعادة الانتشار الحكومية في مديرية حيس ومدينتها، واطلعت على معاناة المدنيين، خصوصاً الأطفال، وما يتعرضون له من اعتداءات متكررة وقنص وقصف للمنازل.
وقالت المسؤولة الأممية، إن وجودها في حيس للتعبير عن القلق في ما يتعلق بالقتال الدائر، مضيفة: علينا أن نعالج هذا الأمر بشكل مشترك ضمن الإطار المتفق عليه والآليات المتفق عليها، بغية تحقيق تقدم في هذا الملف.
وتابعت: إننا جميعاً في خندق واحد لمساعدتكم للوصول للسلام المنشود، معربة عن تمنياتها أن يكون الوضع أفضل مما هو عليه خلال زياراتها القادمة. وأكدت دانييلا كروسلاك أن دور الأمم المتحدة يتمحور في تسهيل ومساعدة الطرفين للتوصل إلى حلول، مشددة على ضرورة العودة إلى الآليات المختلفة للوصول إلى السلام. واعتبرت أن الأمر الأكثر أهمية بالنسبة للبعثة الأممية هو سلامة المدنيين، وهو سبب وجودها في حيس.
ووفقاً للموقع الإخباري للقوات المشتركة في الساحل الغربي، فإن كروسلاك جالت برفقة لجنة إعادة الانتشار الحكومية في مديرية حيس ومدينتها، واطلعت على معاناة المدنيين، خصوصاً الأطفال، وما يتعرضون له من اعتداءات متكررة وقنص وقصف للمنازل.
وقالت المسؤولة الأممية، إن وجودها في حيس للتعبير عن القلق في ما يتعلق بالقتال الدائر، مضيفة: علينا أن نعالج هذا الأمر بشكل مشترك ضمن الإطار المتفق عليه والآليات المتفق عليها، بغية تحقيق تقدم في هذا الملف.
وتابعت: إننا جميعاً في خندق واحد لمساعدتكم للوصول للسلام المنشود، معربة عن تمنياتها أن يكون الوضع أفضل مما هو عليه خلال زياراتها القادمة. وأكدت دانييلا كروسلاك أن دور الأمم المتحدة يتمحور في تسهيل ومساعدة الطرفين للتوصل إلى حلول، مشددة على ضرورة العودة إلى الآليات المختلفة للوصول إلى السلام. واعتبرت أن الأمر الأكثر أهمية بالنسبة للبعثة الأممية هو سلامة المدنيين، وهو سبب وجودها في حيس.