تاريخهم ملطخ بالعنف والدماء، نهجهم ضد الأوطان ولا يعترفون بالدولة القومية، يتغذون على الإرهاب والخيانة، باختصار هذا هو التاريخ الأسود لجماعة «الإخوان »، الذين اتهمهم مساعد رئيس حزب «حماة الوطن» اللواء محمد الغباشى، بأنهم تنظيم إرهابي بامتياز، فقد تربوا على الكذب والمتاجرة بالدين لتحقيق أهدافهم.
وشدد على أن تاريخ «الإخوان» حافل بالخيانة وسفك دماء الأبرياء، مدللاً على أنه وبعد أن أحبط الشعب المصري مخططاتها التخريبية ومؤامراتها لهدم الوطن عام 2013، فإن الجماعة المنبوذة تعمل بكل قوة خلال السنوات السبع الماضية لدعم العناصر الإرهابية وتأييدها للقيام بأعمال تخريبية في سيناء وعدد من المحافظات.
وأضاف الغباشى لـ«عكاظ»، أن عناصر الإخوان والكيانات الإرهابية بأشكالها المختلفة، وجهان لعملة واحدة، فالإخوان يؤيدون التنظيمات الإرهابية كداعش وولاية سيناء وعصائب أهل الحق وغيرها. ولفت إلى أن تلك التنظيمات أصبحت تغري الشباب بالمال والسلطة وهو نفس نهج جماعة الإخوان، مؤكداً أهمية مواجهة أفكار ومشاريع الإخوان التي روج لها على مدار عشرات السنين وأسس لها حسن البنا وزاد عليها سيد قطب لتخرج لنا في النهاية أفرادًا يحملون أفكارًا قاتلة لأصحابها وللمجتمعات. ووصف تاريخ «الإخوان» بأنه ملوث وملطخ بالدماء والعنف، وهو أمر أصبح نهجاً للجماعة وأذنابها ضد خصومها، وأصبح سبيلها لتحقيق مآربها ، فعندما تجد نفسها في مأزق وأزمة تنتهج نغمة التهديد والوعيد بالقتل وسفك الدماء لكننا نقف لهم بالمرصاد.
وشدد على أن تاريخ «الإخوان» حافل بالخيانة وسفك دماء الأبرياء، مدللاً على أنه وبعد أن أحبط الشعب المصري مخططاتها التخريبية ومؤامراتها لهدم الوطن عام 2013، فإن الجماعة المنبوذة تعمل بكل قوة خلال السنوات السبع الماضية لدعم العناصر الإرهابية وتأييدها للقيام بأعمال تخريبية في سيناء وعدد من المحافظات.
وأضاف الغباشى لـ«عكاظ»، أن عناصر الإخوان والكيانات الإرهابية بأشكالها المختلفة، وجهان لعملة واحدة، فالإخوان يؤيدون التنظيمات الإرهابية كداعش وولاية سيناء وعصائب أهل الحق وغيرها. ولفت إلى أن تلك التنظيمات أصبحت تغري الشباب بالمال والسلطة وهو نفس نهج جماعة الإخوان، مؤكداً أهمية مواجهة أفكار ومشاريع الإخوان التي روج لها على مدار عشرات السنين وأسس لها حسن البنا وزاد عليها سيد قطب لتخرج لنا في النهاية أفرادًا يحملون أفكارًا قاتلة لأصحابها وللمجتمعات. ووصف تاريخ «الإخوان» بأنه ملوث وملطخ بالدماء والعنف، وهو أمر أصبح نهجاً للجماعة وأذنابها ضد خصومها، وأصبح سبيلها لتحقيق مآربها ، فعندما تجد نفسها في مأزق وأزمة تنتهج نغمة التهديد والوعيد بالقتل وسفك الدماء لكننا نقف لهم بالمرصاد.