نفت قيادة الجيش اللبناني، ما تردد عن وصول طائرة عسكرية أمريكية إلى «مطار رياق» لنقل الصحفي الأمريكي أوستن تايس الذي اختفى في سورية عام 2012. وأوضحت في بيان اليوم (الجمعة)، أن الطائرة العسكرية كانت في مهمة روتينية وعلى متنها فريق أمريكي قادم لتدريب بعض الوحدات العسكرية، وأكدت أن الطائرة أنهت مهمتها وغادرت دون أن تُقلَّ الصحفي تايس خلافاً لما تردد.
وكانت مواقع إلكترونية تداولت خبراً مفاده أن الطائرة الأمريكية انطلقت من العاصمة الأردنية عمّان باتجاه الأراضي اللبنانية لنقل الصحفي، وأفادت بأنّ الطائرة كانت حتى ساعة متأخرة من مساء أمس (الخميس) لا تزال في مطار رياق تنتظر تسلّم الصحفي الأمريكي لنقله إلى واشنطن.
وقالت هذه المواقع إن المدير العام للأمن العام اللبناني اللواء عباس إبراهيم، كان قد وضع اللمسات الأخيرة على عملية إطلاق سراحه من سورية خلال زيارته الأخيرة لواشنطن، وعلى الأرجح فإنّ عملية تحريره ستتم بعد نقله براً من دمشق عبر معبر المصنع الحدودي إلى مطار رياق وتسليمه إلى الأمريكيين.
من جهته، نقل مراسل صحيفة «وول ستريت جورنال» ديون نيسنبوم، في تغريدة على حسابه على تويتر اليوم (الجمعة) عن مسؤولين أمريكيين قولهم: إنه لا يوجد أي دلالات أو مؤشرات على إطلاق سراحه.
وظهرت قضية أوستن مجدداً الشهر الماضي، بعد أن أعلنت وسائل إعلام أمريكية بأن مسؤولاً أمريكياً سافر إلى دمشق لعقد اجتماعات سرية مع حكومة النظام السوري سعياً للإفراج عن مواطنين اثنين على الأقل تعتقد واشنطن أن دمشق تحتجزهما.
وكانت مواقع إلكترونية تداولت خبراً مفاده أن الطائرة الأمريكية انطلقت من العاصمة الأردنية عمّان باتجاه الأراضي اللبنانية لنقل الصحفي، وأفادت بأنّ الطائرة كانت حتى ساعة متأخرة من مساء أمس (الخميس) لا تزال في مطار رياق تنتظر تسلّم الصحفي الأمريكي لنقله إلى واشنطن.
وقالت هذه المواقع إن المدير العام للأمن العام اللبناني اللواء عباس إبراهيم، كان قد وضع اللمسات الأخيرة على عملية إطلاق سراحه من سورية خلال زيارته الأخيرة لواشنطن، وعلى الأرجح فإنّ عملية تحريره ستتم بعد نقله براً من دمشق عبر معبر المصنع الحدودي إلى مطار رياق وتسليمه إلى الأمريكيين.
من جهته، نقل مراسل صحيفة «وول ستريت جورنال» ديون نيسنبوم، في تغريدة على حسابه على تويتر اليوم (الجمعة) عن مسؤولين أمريكيين قولهم: إنه لا يوجد أي دلالات أو مؤشرات على إطلاق سراحه.
وظهرت قضية أوستن مجدداً الشهر الماضي، بعد أن أعلنت وسائل إعلام أمريكية بأن مسؤولاً أمريكياً سافر إلى دمشق لعقد اجتماعات سرية مع حكومة النظام السوري سعياً للإفراج عن مواطنين اثنين على الأقل تعتقد واشنطن أن دمشق تحتجزهما.