تحولت احتجاجات أنصار الرئيس الأمريكي المنتهية ولايته دونالد ترمب إلى أعمال شغب وعنف أمس (الأحد). وقال مسؤولون، إنه تم توجيه تهم متنوعة ضد المتظاهرين بما في ذلك الاعتداء وحيازة أسلحة، بعدما أصيب شرطيان وضبطت عدة أسلحة نارية.
وشارك الآلاف من أنصار ترمب في احتجاجات بواشنطن على نتائج الانتخابات، ثم أشادوا بموكب ترمب المار قبل أن تؤدي المناوشات مع متظاهرين مناهضين إلى اشتباكات بالأيدي، وطعن شخص واعتقال 20 على الأقل. وشهدت مدن أخرى تجمعات لأنصار ترمب الرافضين لنتائج الانتخابات والاعتراف بفوز الديمقراطي جو بايدن بالسباق الرئاسي. واستمرت صيحات «أوقفوا السرقة، وأحصوا كل الأصوات». وتحولت المظاهرات السلمية ليلا نسبيًا في واشنطن من التوتر إلى العنف. وأظهرت مقاطع مصورة نُشرت على مواقع التواصل الاجتماعي معارك بالأيدي وقذائف وهراوات، واشتبك مؤيدو ترمب مع أولئك الذين يطالبونهم بالقبول بالنتائج الديمقراطية والانصراف.
في غضون ذلك، كشفت تقارير صحفية، أن الرئيس المنتخب جو بايدن، يدرس تعيين السيناتور أنغوس كينغ للعمل مديراً للاستخبارات الوطنية، وفقًا لثلاثة مسؤولين على علم بالمناقشات.
وقال مسؤول كبير سابق في إدارة ترمب، لموقع «بوليتيكو»، إنه تمت مناقشة اسم كينغ مع كبار المسؤولين في الفريق الانتقالي لبايدن. وقال مصدر مقرب من كينغ، إنه يدرك أنه قيد الدراسة.
ويعمل كينغ في لجنتي المخابرات والقوات المسلحة بمجلس الشيوخ. ويشارك أيضًا في رئاسة لجنة Cyberspace Solarium، وهو قسم تم إنشاؤه لتطوير إستراتيجيات لردع الهجمات الإلكترونية من الخصوم الأجانب.
وانتقد السيناتور سابقا تعيين ترمب للمدير القومي الحالي جون راتكليف والمدير القومي السابق بالوكالة ريك غرينيل. كما انتقد نهج الرئيس تجاه إيران بما في ذلك نقل حاملة طائرات وقاذفات B-52 إلى الخليج العربي بعد أن أظهرت المعلومات الاستخباراتية أن طهران حولت صواريخها إلى المنطقة.
وشارك الآلاف من أنصار ترمب في احتجاجات بواشنطن على نتائج الانتخابات، ثم أشادوا بموكب ترمب المار قبل أن تؤدي المناوشات مع متظاهرين مناهضين إلى اشتباكات بالأيدي، وطعن شخص واعتقال 20 على الأقل. وشهدت مدن أخرى تجمعات لأنصار ترمب الرافضين لنتائج الانتخابات والاعتراف بفوز الديمقراطي جو بايدن بالسباق الرئاسي. واستمرت صيحات «أوقفوا السرقة، وأحصوا كل الأصوات». وتحولت المظاهرات السلمية ليلا نسبيًا في واشنطن من التوتر إلى العنف. وأظهرت مقاطع مصورة نُشرت على مواقع التواصل الاجتماعي معارك بالأيدي وقذائف وهراوات، واشتبك مؤيدو ترمب مع أولئك الذين يطالبونهم بالقبول بالنتائج الديمقراطية والانصراف.
في غضون ذلك، كشفت تقارير صحفية، أن الرئيس المنتخب جو بايدن، يدرس تعيين السيناتور أنغوس كينغ للعمل مديراً للاستخبارات الوطنية، وفقًا لثلاثة مسؤولين على علم بالمناقشات.
وقال مسؤول كبير سابق في إدارة ترمب، لموقع «بوليتيكو»، إنه تمت مناقشة اسم كينغ مع كبار المسؤولين في الفريق الانتقالي لبايدن. وقال مصدر مقرب من كينغ، إنه يدرك أنه قيد الدراسة.
ويعمل كينغ في لجنتي المخابرات والقوات المسلحة بمجلس الشيوخ. ويشارك أيضًا في رئاسة لجنة Cyberspace Solarium، وهو قسم تم إنشاؤه لتطوير إستراتيجيات لردع الهجمات الإلكترونية من الخصوم الأجانب.
وانتقد السيناتور سابقا تعيين ترمب للمدير القومي الحالي جون راتكليف والمدير القومي السابق بالوكالة ريك غرينيل. كما انتقد نهج الرئيس تجاه إيران بما في ذلك نقل حاملة طائرات وقاذفات B-52 إلى الخليج العربي بعد أن أظهرت المعلومات الاستخباراتية أن طهران حولت صواريخها إلى المنطقة.