أكدت مصادر المرصد السوري لحقوق الإنسان، اليوم (الثلاثاء)، مقتل مواطن سوري متعاون مع قوى الأمن الداخلي، نتيجة إطلاق النار من قبل مسلحين مجهولين، ضمن القسم الثالث في مخيم الهول شرقي الحسكة.
وتزامنت الحادثة مع إفراج «الإدارة الذاتية» عن 120 عائلة من المتواجدين في مخيم الهول بريف الحسكة، جلهم من أبناء محافظة دير الزور، بكفالة من شيوخ ووجهاء العشائر، ويقدر عدد الدفعة الجديدة المفرج عنها بنحو 515 شخصا. وكان مسلحون مجهولون استهدفوا في 14 نوفمبر شاباً من جنسية عراقية، يعمل حارساً ليلياً ضمن القسم الأول المخصص للاجئين العراقيين في مخيم الهول، ما أدى إلى إصابته بجروح، ليرتفع العدد إلى 5 حالات اغتيال خلال نوفمبر. وأفاد المرصد بأن مسلحين مجهولين اغتالوا مسؤول مجلس اللاجئين العراقيين المتعاون مع قوى الأمن الداخلي ضمن مخيم الهول الواقع أقصى جنوب شرق محافظة الحسكة.
وفي 8 نوفمبر، اغتال مسلحون مجهولون يرجح أنهم من خلايا تنظيم داعش بمسدس مزود بكاتم صوت، متعاوناً مع قوى الأمن الداخلي (الأسايش) من الجنسية العراقية، وذلك ضمن الفيز الثالث من الهول أقصى جنوبي شرقي الحسكة.
يذكر أن الانفلات الأمني ضمن مخيم الهول ما زال مستمراً بالتزامن مع محاولة هروب عوائل تنظيم داعش عبر إغراء الحراس بالأموال. ويثير مخيم الهول في سورية ذعراً في العالم بأسره، بسبب عائلات تنظيم داعش الذين يؤويهم المخيم تحت قيادة قوات سورية الديموقراطية.
وتزامنت الحادثة مع إفراج «الإدارة الذاتية» عن 120 عائلة من المتواجدين في مخيم الهول بريف الحسكة، جلهم من أبناء محافظة دير الزور، بكفالة من شيوخ ووجهاء العشائر، ويقدر عدد الدفعة الجديدة المفرج عنها بنحو 515 شخصا. وكان مسلحون مجهولون استهدفوا في 14 نوفمبر شاباً من جنسية عراقية، يعمل حارساً ليلياً ضمن القسم الأول المخصص للاجئين العراقيين في مخيم الهول، ما أدى إلى إصابته بجروح، ليرتفع العدد إلى 5 حالات اغتيال خلال نوفمبر. وأفاد المرصد بأن مسلحين مجهولين اغتالوا مسؤول مجلس اللاجئين العراقيين المتعاون مع قوى الأمن الداخلي ضمن مخيم الهول الواقع أقصى جنوب شرق محافظة الحسكة.
وفي 8 نوفمبر، اغتال مسلحون مجهولون يرجح أنهم من خلايا تنظيم داعش بمسدس مزود بكاتم صوت، متعاوناً مع قوى الأمن الداخلي (الأسايش) من الجنسية العراقية، وذلك ضمن الفيز الثالث من الهول أقصى جنوبي شرقي الحسكة.
يذكر أن الانفلات الأمني ضمن مخيم الهول ما زال مستمراً بالتزامن مع محاولة هروب عوائل تنظيم داعش عبر إغراء الحراس بالأموال. ويثير مخيم الهول في سورية ذعراً في العالم بأسره، بسبب عائلات تنظيم داعش الذين يؤويهم المخيم تحت قيادة قوات سورية الديموقراطية.