شنت دار الإفتاء المصرية، هجوماً جديداً على جماعة الإخوان «الإرهابية». وأكدت في تقرير لها أنها دأبت على العمل ضد المصلحة المصرية من خلال خلق الأزمات تارة والتشكيك في مؤسسات الدولة وقدرتها على المواجهة والحل تارة أخرى، بهدف الإضرار بالمصالح الوطنية للبلاد.
وحذر مرصد الفتاوى التكفيرية التابع للدار فى تقرير جديد له تحت عنوان «جماعة الإخوان والإضرار بالمصالح الوطنية المصرية» أصدره اليوم (الأحد): من أن منهج تلك الجماعة هو افتراض سوء النية المستمر في مؤسسات الدولة والقائمين عليها، والعمل دائماً من أجل المصلحة الشخصية متجاهلين مصالح المواطنين، وأن هناك نية مبيتة للتآمر على الدين الإسلامي، ونشر الشائعات وتأجيج الانقسام المجتمعي بين الناس وتعمد الإضرار بالمصالح السياسية والاقتصادية والاجتماعية المصرية.
وأكد أن الجماعة الإرهابية تعمل على تشويه المؤسسات الوطنية ومن بينها محاولات تشويه المؤسسات الإعلامية الوطنية، حيث كان للإعلام الوطني نصيب كبير من الهجوم والتشويه من تلك الجماعة، باعتبار أنه من أكبر المدافعين عن الدولة المصرية بمؤسساتها الوطنية، لافتاً إلى أنها حاولت استغلال سقطات بعض الإعلاميين لتظهر الأمر وكأنه يعبر عن اتجاه الدولة، منها سقطة لأحد الإعلاميين حول اشتباك حدث بين قوات الأمن وبعض الإرهابيين على طريق الواحات.
ولفت التقرير إلى أن التربص بالإعلام الوطني هو ديدنهم، ليس لكي يشنعوا على هؤلاء الإعلاميين بصفتهم الشخصية، ولكن للتشنيع على الدولة المصرية ذاتها، فهم ينتظرون أية سقطة من إعلامي لكي ينسبوها إلى الدولة المصرية، وأكد أن الدولة المصرية بخبرتها وحنكتها السياسية وبمؤسساتها، لا يمكن أن تقع أبداً في مثل تلك الأخطاء الساذجة.
وحذر مرصد الفتاوى التكفيرية التابع للدار فى تقرير جديد له تحت عنوان «جماعة الإخوان والإضرار بالمصالح الوطنية المصرية» أصدره اليوم (الأحد): من أن منهج تلك الجماعة هو افتراض سوء النية المستمر في مؤسسات الدولة والقائمين عليها، والعمل دائماً من أجل المصلحة الشخصية متجاهلين مصالح المواطنين، وأن هناك نية مبيتة للتآمر على الدين الإسلامي، ونشر الشائعات وتأجيج الانقسام المجتمعي بين الناس وتعمد الإضرار بالمصالح السياسية والاقتصادية والاجتماعية المصرية.
وأكد أن الجماعة الإرهابية تعمل على تشويه المؤسسات الوطنية ومن بينها محاولات تشويه المؤسسات الإعلامية الوطنية، حيث كان للإعلام الوطني نصيب كبير من الهجوم والتشويه من تلك الجماعة، باعتبار أنه من أكبر المدافعين عن الدولة المصرية بمؤسساتها الوطنية، لافتاً إلى أنها حاولت استغلال سقطات بعض الإعلاميين لتظهر الأمر وكأنه يعبر عن اتجاه الدولة، منها سقطة لأحد الإعلاميين حول اشتباك حدث بين قوات الأمن وبعض الإرهابيين على طريق الواحات.
ولفت التقرير إلى أن التربص بالإعلام الوطني هو ديدنهم، ليس لكي يشنعوا على هؤلاء الإعلاميين بصفتهم الشخصية، ولكن للتشنيع على الدولة المصرية ذاتها، فهم ينتظرون أية سقطة من إعلامي لكي ينسبوها إلى الدولة المصرية، وأكد أن الدولة المصرية بخبرتها وحنكتها السياسية وبمؤسساتها، لا يمكن أن تقع أبداً في مثل تلك الأخطاء الساذجة.