أعلن تحالف دعم الشرعية في اليمن أمس (الأربعاء) أن تنفيذ الشق العسكري من اتفاق الرياض شارف على الانتهاء وفق الخطط المعدة. وأكد التحالف أن عملية فصل القوات في أبين وخروجها من عدن تمت بانضباطية والتزام الطرفين، لافتاً إلى أن نجاح تنفيذ الشق العسكري يمهد الطريق لإعلان تشكيل الحكومة اليمنية.
من جهته، سخر مستشار الرئيس اليمني عبدالملك المخلافي، من حملات التشكيك في تنفيذ اتفاق الرياض. وقال المخلافي في تغريدات على حسابه في تويتر أمس: إن حملات التشكيك في تنفيذ الاتفاق ما هي إلا خدمة للحوثي وأجندات متعددة لا تريد لليمن الخير والنصر والسلام واستعادة الدولة، مضيفاً: إن تنفيذ اتفاق الرياض وفي المقدمة تنفيذ الشق العسكري والأمني الذي أوشك على الانتهاء، وإعلان تشكيل الحكومة هو الرد العملي على حملات التشكيك والإحباط المكثفة منذ إعلان بيان التحالف العربي وعلى مدى أسبوع. ولفت المخلافي إلى أن الحوثيين وحدهم أعداء الشعب اليمني وهم من يريدون بقاء الاقتتال وعدم تنفيذ اتفاق الرياض واستمرار الخلافات في صفوف الشرعية وتفاقم معاناة الشعب اليمني.
وسحبت قوات الحكومة اليمنية والمجلس الانتقالي معداتها من المواقع في محافظتي أبين وعدن طوال الأسبوع، وتسلمت القوات الأمنية والعسكرية المكلفة بحماية المواقع والمدن المهمة وفقاً للاتفاق.
من جهة أخرى، قتل مدني وأصيب آخر في قصف حوثي استهدف قرية «بيه» شمالي محافظة الضالع، ووفقاً لمصادر عسكرية، فإن المليشيا الحوثية مستمرة في قصف القرى والتجمعات السكنية.
من جهته، سخر مستشار الرئيس اليمني عبدالملك المخلافي، من حملات التشكيك في تنفيذ اتفاق الرياض. وقال المخلافي في تغريدات على حسابه في تويتر أمس: إن حملات التشكيك في تنفيذ الاتفاق ما هي إلا خدمة للحوثي وأجندات متعددة لا تريد لليمن الخير والنصر والسلام واستعادة الدولة، مضيفاً: إن تنفيذ اتفاق الرياض وفي المقدمة تنفيذ الشق العسكري والأمني الذي أوشك على الانتهاء، وإعلان تشكيل الحكومة هو الرد العملي على حملات التشكيك والإحباط المكثفة منذ إعلان بيان التحالف العربي وعلى مدى أسبوع. ولفت المخلافي إلى أن الحوثيين وحدهم أعداء الشعب اليمني وهم من يريدون بقاء الاقتتال وعدم تنفيذ اتفاق الرياض واستمرار الخلافات في صفوف الشرعية وتفاقم معاناة الشعب اليمني.
وسحبت قوات الحكومة اليمنية والمجلس الانتقالي معداتها من المواقع في محافظتي أبين وعدن طوال الأسبوع، وتسلمت القوات الأمنية والعسكرية المكلفة بحماية المواقع والمدن المهمة وفقاً للاتفاق.
من جهة أخرى، قتل مدني وأصيب آخر في قصف حوثي استهدف قرية «بيه» شمالي محافظة الضالع، ووفقاً لمصادر عسكرية، فإن المليشيا الحوثية مستمرة في قصف القرى والتجمعات السكنية.