أبدى الفريق الانتقالي للرئيس الأمريكي المنتخب جو بايدن إحباطه من مستوى التعاون مع المعينين السياسيين في وزارة الدفاع (البنتاغون)، ووصف التعاون بأنه «محدود» ورغم ذلك هناك توقف مفاجئ.
واجتمع فريق بايدن الانتقالي مع مسؤولين في وكالات مختلفة للحصول على مراجعات مفصلة للبرامج والتحديات التي سترثها الإدارة الجديدة، وهي العملية التي تأخرت عندما رفضت إدارة الخدمات العامة إصدار تأكيد رسمي بفوز بايدن. وقال المدير التنفيذي لعملية الانتقال يوهانس أبراهام، إن فرق مراجعة إدارة بايدن في البنتاغون علمت بسحب الاجتماعات وأبلغت عنها على الفور. ودعا أبراهام للاجتماعات وطلبات الحصول على معلومات لاستئنافها. وقال أبراهام، إنه «يمكن أن يكون للفشل في العمل معاً عواقب تتجاوز يناير». ولفت أبراهام «كان هناك العديد من الوكالات والإدارات التي سهلت تبادل المعلومات والاجتماعات خلال الأسابيع القليلة الماضية. في الوقت نفسه كانت هناك جيوب من العناد، ووزارة الدفاع واحدة من تلك الجيوب». وردت وزارة الدفاع بأن هناك «وقفة عطلة متفق عليها بشكل متبادل» منذ (السبت). وقال مسؤولون، إن بعض الاجتماعات قد تم تأجيلها حتى يتمكن موظفو الوزارة من التركيز على القضايا المرتبطة بإمكانية الإغلاق الجزئي للحكومة إذا لم يتمكن الكونغرس من الاتفاق على تشريع للتخفيف من آثار كوفيد 19. وقال القائم بأعمال وزير الدفاع كريستوفر ميلر، إن «تركيزنا الرئيسي في الأسبوعين المقبلين هو دعم الطلبات الأساسية للحصول على معلومات» حول عملية وارب سبيد وكوفيد 19 «لضمان عملية انتقال مثالية». وأضاف، الوزارة لا تزال ملتزمة بعملية انتقال كاملة وشفافة وتعمل على إعادة جدولة حوالى 20 مقابلة مع 40 مسؤولاً إلى ما بعد الأول من يناير.
واجتمع فريق بايدن الانتقالي مع مسؤولين في وكالات مختلفة للحصول على مراجعات مفصلة للبرامج والتحديات التي سترثها الإدارة الجديدة، وهي العملية التي تأخرت عندما رفضت إدارة الخدمات العامة إصدار تأكيد رسمي بفوز بايدن. وقال المدير التنفيذي لعملية الانتقال يوهانس أبراهام، إن فرق مراجعة إدارة بايدن في البنتاغون علمت بسحب الاجتماعات وأبلغت عنها على الفور. ودعا أبراهام للاجتماعات وطلبات الحصول على معلومات لاستئنافها. وقال أبراهام، إنه «يمكن أن يكون للفشل في العمل معاً عواقب تتجاوز يناير». ولفت أبراهام «كان هناك العديد من الوكالات والإدارات التي سهلت تبادل المعلومات والاجتماعات خلال الأسابيع القليلة الماضية. في الوقت نفسه كانت هناك جيوب من العناد، ووزارة الدفاع واحدة من تلك الجيوب». وردت وزارة الدفاع بأن هناك «وقفة عطلة متفق عليها بشكل متبادل» منذ (السبت). وقال مسؤولون، إن بعض الاجتماعات قد تم تأجيلها حتى يتمكن موظفو الوزارة من التركيز على القضايا المرتبطة بإمكانية الإغلاق الجزئي للحكومة إذا لم يتمكن الكونغرس من الاتفاق على تشريع للتخفيف من آثار كوفيد 19. وقال القائم بأعمال وزير الدفاع كريستوفر ميلر، إن «تركيزنا الرئيسي في الأسبوعين المقبلين هو دعم الطلبات الأساسية للحصول على معلومات» حول عملية وارب سبيد وكوفيد 19 «لضمان عملية انتقال مثالية». وأضاف، الوزارة لا تزال ملتزمة بعملية انتقال كاملة وشفافة وتعمل على إعادة جدولة حوالى 20 مقابلة مع 40 مسؤولاً إلى ما بعد الأول من يناير.