هاجم رئيس الوزراء التركي السابق أحمد داود أوغلو، الرئيس رجب أرغان بعد قرارات البنك المركزي برفع نسب الفائدة.
وانتقد خلال اجتماعه مع مسؤولين في حزبه، أمس (الخميس)، عبارات المؤامرة الخارجية ولوبي الفائدة، التي كان يستخدمها أردوغان خلال الأزمة الاقتصادية في وزارة صهره بيرات ألبيرق. وقال أوغلو «ماذا حل بلوبي الفائدة؟ وعبارات المؤامرة الخارجية لشد النظر للخارج».
وأضاف: «تم رفع نسبة الفائدة في تركيا خلال آخر شهر ونصف 675 نقطة، بينما في ظروف الوباء نرى جميع دول العالم تخفض من نسبة الفائدة، لا يمكن أن يسمى هذا إعادة تهيئة، بل هو فاتورة للسياسات الاقتصادية الخاطئة خلال السنوات الأربع الأخيرة، يجب أن يحاسب من وضعوا هذه الفاتورة أمام الشعب ومضوا، وأقول بالأخص لمن يستثمرون موضوع الفائدة دينياً».
وقال: «عندما تركت رئاسة الحكومة عام 2016 كانت نفقات تركيا على الفائدة 50 مليار ليرة، بينما نفقات الفائدة 180 مليار ليرة في ميزانية عام 2021». وذكر بأنه «قبل عام، كانوا يتحدثون عن لوبي الفائدة والمؤامرة الخارجية، وينسبون كل أسباب الأزمات في تركيا لهم، ولكن اليوم بعد رفع الفائدة، فإن المتآمر الخارجي إما أردوغان أو صهره».
وانتقد خلال اجتماعه مع مسؤولين في حزبه، أمس (الخميس)، عبارات المؤامرة الخارجية ولوبي الفائدة، التي كان يستخدمها أردوغان خلال الأزمة الاقتصادية في وزارة صهره بيرات ألبيرق. وقال أوغلو «ماذا حل بلوبي الفائدة؟ وعبارات المؤامرة الخارجية لشد النظر للخارج».
وأضاف: «تم رفع نسبة الفائدة في تركيا خلال آخر شهر ونصف 675 نقطة، بينما في ظروف الوباء نرى جميع دول العالم تخفض من نسبة الفائدة، لا يمكن أن يسمى هذا إعادة تهيئة، بل هو فاتورة للسياسات الاقتصادية الخاطئة خلال السنوات الأربع الأخيرة، يجب أن يحاسب من وضعوا هذه الفاتورة أمام الشعب ومضوا، وأقول بالأخص لمن يستثمرون موضوع الفائدة دينياً».
وقال: «عندما تركت رئاسة الحكومة عام 2016 كانت نفقات تركيا على الفائدة 50 مليار ليرة، بينما نفقات الفائدة 180 مليار ليرة في ميزانية عام 2021». وذكر بأنه «قبل عام، كانوا يتحدثون عن لوبي الفائدة والمؤامرة الخارجية، وينسبون كل أسباب الأزمات في تركيا لهم، ولكن اليوم بعد رفع الفائدة، فإن المتآمر الخارجي إما أردوغان أو صهره».