تركزت الأضواء على المملكة على الدوام كونها رائدة تعزيز العمل الخليجي المشترك ورفض أي أجندات تستهدف الأمن القومي الخليجي التي تواصل الرياض سعيها الدؤوب لإبقائه محصنا منيعا، خصوصا أن المصالح المشتركة التي تجمع دول الخليج مع بعضها بعضا واحدة ما يحتم عليها أن تعود إلى مكانتها ودورها في ملفات وقضايا عربية وإقليمية عديدة، أبرزها ليبيا واليمن وسورية ولبنان وإيران وفلسطين تجسيدا لحرصها على القضايا العربية والإسلامية في مقدمتها قضية العرب المركزية القضية الفلسطينية التي تعمل المملكة على دعمها وإسنادها حتى تحقيق السلام الشامل على أساس مبادرة السلام العربية.
إن دور المملكة المحوري على جميع المستويات والذي يرتكز على مبادئ وقيم السلام والاعتدال وحماية الأمن القومي العربي والخليجي من أي محاولات إنزال لأجندات تستهدف أمن المنطقة يؤكد حرص الرياض على تمتين وصلابة الوحدة الخليجية، باعتبارها تنظر إلى أي خلافات ناشئة بأنها طارئة ولا بد من معالجتها حرصا على مصالح الأمة وهو ما يجسد الدور القيادي والمحوري للمملكة ومسؤولياتها الكبيرة تجاه مواجهة التحديات الأمنية والسياسية التي تهدد أمن شعوب المنطقة، واستقرار دولها، ودعمها للأمن والاستقرار والنمو والازدهار العالمي.
وتلعب المملكة من خلال قيادة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز دورا محوريا كبيرا على جميع المستويات يضاف إلى سجل إنجازاتها المشهودة إقليمياً ودولياً، وما انعقاد القمة الخليجية برعاية سعودية إلا رسالة اطمئنان للجميع فحواها أن المملكة ستبقى الحصن المنيع وحائط الصد القوي لأي محاولات لاختراق الجسم الخليجي واستهداف أمنه ووحدته.
إن دور المملكة المحوري على جميع المستويات والذي يرتكز على مبادئ وقيم السلام والاعتدال وحماية الأمن القومي العربي والخليجي من أي محاولات إنزال لأجندات تستهدف أمن المنطقة يؤكد حرص الرياض على تمتين وصلابة الوحدة الخليجية، باعتبارها تنظر إلى أي خلافات ناشئة بأنها طارئة ولا بد من معالجتها حرصا على مصالح الأمة وهو ما يجسد الدور القيادي والمحوري للمملكة ومسؤولياتها الكبيرة تجاه مواجهة التحديات الأمنية والسياسية التي تهدد أمن شعوب المنطقة، واستقرار دولها، ودعمها للأمن والاستقرار والنمو والازدهار العالمي.
وتلعب المملكة من خلال قيادة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز دورا محوريا كبيرا على جميع المستويات يضاف إلى سجل إنجازاتها المشهودة إقليمياً ودولياً، وما انعقاد القمة الخليجية برعاية سعودية إلا رسالة اطمئنان للجميع فحواها أن المملكة ستبقى الحصن المنيع وحائط الصد القوي لأي محاولات لاختراق الجسم الخليجي واستهداف أمنه ووحدته.