أكد المرصد السوري لحقوق الإنسان مقتل 4 عناصر من قوات سورية الديموقراطية وإصابة 7 آخرين في قصف تركي واشتباكات مع فصائل موالية لأنقرة على جبهات جهبل والمشرفة وصيدا ومعلق بعد منتصف الليلة الماضية، كما أعلن المرصد مقتل 6 مقاتلين من الفصائل.
ووثق المرصد هجوماً جديداً للفصائل الموالية لأنقرة على محاور بريف عين عيسى شمالي الرقة، إذ دارت اشتباكات عنيفة بين الفصائل وقوات سورية الديموقراطية على محوري صيدا ومعلق، في محاولة من الفصائل بإسناد صاروخي تركي للوصول إلى طريق الحسكة – حلب الدولي وقطعه، وسط معلومات مؤكدة عن سقوط خسائر بشرية في صفوف الطرفين. يذكر أن «قسد» تمكنت من صد الهجوم قبيل الفجر.
وأفاد المرصد اليوم (الاثنين) بأن بلدة عين عيسى الواقعة في ريف الرقة الشمالي تتسيد المشهد في الوقت الحالي، في ظل التصعيد التركي الكبير منذ بدايات شهر نوفمبر الماضي، في محاولة لقطع طريق الحسكة – حلب الدولي. تزامن ذلك مع مفاوضات مستمرة بين الجانب الروسي وقوات سورية الديموقراطية حول تسليم البلدة لقوات النظام، لمنع التقدم التركي، إذ تضاربت الأنباء حول طبيعة الاتفاق، فيما إذا كانت «قسد» ستنسحب شكلياً من المنطقة أو ستنسحب بشكل فعلي.
واعتبر أنه من الصعب أن تنسحب «قسد» بهذه البساطة لاسيما من عين عيسى التي تملك أهمية إستراتيجة بارزة ومركز ثقل كبيراً جداً لقوات «قسد».
ووثق المرصد هجوماً جديداً للفصائل الموالية لأنقرة على محاور بريف عين عيسى شمالي الرقة، إذ دارت اشتباكات عنيفة بين الفصائل وقوات سورية الديموقراطية على محوري صيدا ومعلق، في محاولة من الفصائل بإسناد صاروخي تركي للوصول إلى طريق الحسكة – حلب الدولي وقطعه، وسط معلومات مؤكدة عن سقوط خسائر بشرية في صفوف الطرفين. يذكر أن «قسد» تمكنت من صد الهجوم قبيل الفجر.
وأفاد المرصد اليوم (الاثنين) بأن بلدة عين عيسى الواقعة في ريف الرقة الشمالي تتسيد المشهد في الوقت الحالي، في ظل التصعيد التركي الكبير منذ بدايات شهر نوفمبر الماضي، في محاولة لقطع طريق الحسكة – حلب الدولي. تزامن ذلك مع مفاوضات مستمرة بين الجانب الروسي وقوات سورية الديموقراطية حول تسليم البلدة لقوات النظام، لمنع التقدم التركي، إذ تضاربت الأنباء حول طبيعة الاتفاق، فيما إذا كانت «قسد» ستنسحب شكلياً من المنطقة أو ستنسحب بشكل فعلي.
واعتبر أنه من الصعب أن تنسحب «قسد» بهذه البساطة لاسيما من عين عيسى التي تملك أهمية إستراتيجة بارزة ومركز ثقل كبيراً جداً لقوات «قسد».