خرج الدجال حسن نصرالله من جحور الضاحية الجنوبية ببيروت؛ بعمامته السوداء الإرهابية ولحيته المقيتة التي يتستر وراءها؛ متشدقاً بنفس الأكاذيب والافتراءات التي عفى عنها الزمن؛ وأصبحت مكشوفة للعامة والخاصة كون الجميع أصبح لديه الحقيقة الكاملة للدجال الإرهابي، الذي باع قضايا لبنان والأمة؛ وانكشفت مؤامرات وألاعيب نصر الله التي تهدف إلى ذر الرماد في العيون، وتدمير لبنان واختطافه تحت دويلة حزب الله. لم يكتف الدجال نصرالله في إطلالته الأخيرة في تكرار أكاذيبه بل ونسج الروايات البوليسية المغرضة من هنا وهناك لصناعة رواية كاذبة ليس لها أصل ولا فصل.
رسالة الدجال نصرالله الأخيرة، كانت الرسالة الأحدث للتنسيق المحكم بين الحزب ونظام الملالي. وارتضى حزب الله لنفسه أن يصبح المنفذ لأجندة إيران الإقليمية حتى لو أدى ذلك إلى تفجير وطنه وإبادة شعبه، وفي معتقداته أن كل شيء يهون في سبيل نظام الملالي، لذلك فإن الفتنة في لبنان كلما نامت سعى إلى إيقاظها، تحفه عن يمينه جوقة المليشيات، وعن يساره نظام الأسد الإرهابي، وبين يديه رسل الموت المليشياواتية من ممتهني التفخيخ والتفجير والخطف والتنكيل من عصائب أهل الحق ومليشيات الحشد والفاطميين والزينبيين. الدجال نصرالله يقفز فوق دماء الضحايا، ويوظف معظم عباراته المقذعة في الهجوم على الدول، وضرب كل المبادرات، وإسقاط حلم اللبنانيين بالخلاص والخروج من الدوامة والعيش بحرية وكرامة وبناء دولة القانون والعدالة. لكن هذا كله ليس مهماً عند نصر الله الأهم هو المتاجرة والمزايدة على قضايا الأمة والارتماء في أحضان ولاية الفقيه عبر استخدام الشعارات الرنانة والزائفة والتمترس مع القوى الطائفية الإرهابية التي دمرت وأحرقت المدن والقرى السورية والعراقية واليمنية متشدقة بالشعارات والخطابات التسويقية تحت مزاعم محور المقاومة في مواجهة إسرائيل، وهو وحزبه متواطئان معها. إطلالة الدجال لا جديد فيها سوى تكرار المضامين البالية ورمي الاتهامات جزافاً كونه احترف الكذب والدجل فهو عميد الدجالين والمجرمين بالعالم، وماهر في خلط الحق بالباطل تمويهاً لتغطية الحق.. ولقد تجسد في خطب نصر الله وتصريحاته التي تتحوّل إلى جعجعة بلا طحن، وإلى أكاذيب عارية عن الصحة لقد كذب نصرالله منذ أول خطاباته التي تضمنت المراوغة والحقد والكراهية... لقد خنقت العقوبات الاقتصادية نظام إيران وشلت حركتها وتأثر حزب الله تاثيراً كبيراً بها وانقطع عنه الدعم المادي إلا أن حسن نصرالله يعيش في وهم دولة ولاية الفقيه التي أصبحت خاوية على عروشها..
رسالة الدجال نصرالله الأخيرة، كانت الرسالة الأحدث للتنسيق المحكم بين الحزب ونظام الملالي. وارتضى حزب الله لنفسه أن يصبح المنفذ لأجندة إيران الإقليمية حتى لو أدى ذلك إلى تفجير وطنه وإبادة شعبه، وفي معتقداته أن كل شيء يهون في سبيل نظام الملالي، لذلك فإن الفتنة في لبنان كلما نامت سعى إلى إيقاظها، تحفه عن يمينه جوقة المليشيات، وعن يساره نظام الأسد الإرهابي، وبين يديه رسل الموت المليشياواتية من ممتهني التفخيخ والتفجير والخطف والتنكيل من عصائب أهل الحق ومليشيات الحشد والفاطميين والزينبيين. الدجال نصرالله يقفز فوق دماء الضحايا، ويوظف معظم عباراته المقذعة في الهجوم على الدول، وضرب كل المبادرات، وإسقاط حلم اللبنانيين بالخلاص والخروج من الدوامة والعيش بحرية وكرامة وبناء دولة القانون والعدالة. لكن هذا كله ليس مهماً عند نصر الله الأهم هو المتاجرة والمزايدة على قضايا الأمة والارتماء في أحضان ولاية الفقيه عبر استخدام الشعارات الرنانة والزائفة والتمترس مع القوى الطائفية الإرهابية التي دمرت وأحرقت المدن والقرى السورية والعراقية واليمنية متشدقة بالشعارات والخطابات التسويقية تحت مزاعم محور المقاومة في مواجهة إسرائيل، وهو وحزبه متواطئان معها. إطلالة الدجال لا جديد فيها سوى تكرار المضامين البالية ورمي الاتهامات جزافاً كونه احترف الكذب والدجل فهو عميد الدجالين والمجرمين بالعالم، وماهر في خلط الحق بالباطل تمويهاً لتغطية الحق.. ولقد تجسد في خطب نصر الله وتصريحاته التي تتحوّل إلى جعجعة بلا طحن، وإلى أكاذيب عارية عن الصحة لقد كذب نصرالله منذ أول خطاباته التي تضمنت المراوغة والحقد والكراهية... لقد خنقت العقوبات الاقتصادية نظام إيران وشلت حركتها وتأثر حزب الله تاثيراً كبيراً بها وانقطع عنه الدعم المادي إلا أن حسن نصرالله يعيش في وهم دولة ولاية الفقيه التي أصبحت خاوية على عروشها..