كشف الناطق باسم القائد العام للقوات المسلحة الليبية اللواء أحمد المسماري، اليوم (الإثنين)، أن منطقة سبها العسكرية ترصد تحركات لعناصر تخريبية تابعة للمجلس الرئاسي لحكومة الوفاق وتتلقى أوامرها من المخابرات التركية. وقال إن العناصر تلقت أموالا من طرابلس لزعزعة الامن والاستقرار في الجنوب الليبي وخاصة مدينة سبها، وتقوم بتجنيد مرتزقة أجانب. واضاف أن آمر منطقة سبها العسكرية أكد قيام وحدات من المنطقة بالتصدي لتلك العناصر.
وكان المسماري أعلن رصد تحشيد كبير للمليشيات وآلاف المرتزقة والمقاتلين الأجانب في منطقة الهيشة والقداحية وزمزم وعموم شرق مصراتة. وقال إن المليشيات رفعت درجة الاستعداد وهددت بالهجوم على مناطق القوات المسلحة الليبية في سرت والجفرة والشرق بالكامل.ولفت إلى أن ما تقوم به المليشيات يعد انتهاكا صريحا لمبادئ وقف إطلاق النار.
وكان المرصد السوري لحقوق الإنسان، كشف أن تعداد المجندين الذين ذهبوا إلى الأراضي الليبية حتى الآن، بلغ نحو 18 ألف مرتزق، من بينهم 350 طفلا دون سن الـ18، عاد منهم نحو 10750 إلى سورية، بعد انتهاء عقودهم وأخذ مستحقاتهم المالية، في حين بلغ تعداد الإرهابيين الذين وصلوا إلى ليبيا 10000.
وكان المسماري أعلن رصد تحشيد كبير للمليشيات وآلاف المرتزقة والمقاتلين الأجانب في منطقة الهيشة والقداحية وزمزم وعموم شرق مصراتة. وقال إن المليشيات رفعت درجة الاستعداد وهددت بالهجوم على مناطق القوات المسلحة الليبية في سرت والجفرة والشرق بالكامل.ولفت إلى أن ما تقوم به المليشيات يعد انتهاكا صريحا لمبادئ وقف إطلاق النار.
وكان المرصد السوري لحقوق الإنسان، كشف أن تعداد المجندين الذين ذهبوا إلى الأراضي الليبية حتى الآن، بلغ نحو 18 ألف مرتزق، من بينهم 350 طفلا دون سن الـ18، عاد منهم نحو 10750 إلى سورية، بعد انتهاء عقودهم وأخذ مستحقاتهم المالية، في حين بلغ تعداد الإرهابيين الذين وصلوا إلى ليبيا 10000.