حذر وزير الدفاع العراقي جمعة عناد من حرب أهلية يريد البعض جر العراق إليها بسبب قصف البعثات الدبلوماسية. وقال في تصريح أمس (الأربعاء) إن استهداف المنطقة الخضراء والبعثات الدبلوماسية قد يجر البلاد إلى حرب أهلية يكون المواطن العراقي ضحيتها، داعيا القادة السياسيين إلى وضع مصلحة البلاد أولا. وأضاف: «ما زلنا بحاجة للتحالف الدولي لدعم الجيش العراقي، ونعمل على تأمين البعثات الدبلوماسية وملاحقة مطلقي الصواريخ».
وأكد عناد أن الجيش العراقي يواجه تحديات كبيرة أهمها ملاحقة فلول داعش ونقص التدريب وضعف جهاز الاستخبارات. واعتبر أن التسليح والتدريب أهم التحديات أمام قواتنا المسلحة، موضحا أن تنظيم داعش انتهى في العراق باستثناء بعض الخلايا.
من جهته، أكد الرئيس العراقي برهم صالح أن مواصلة جهود بناء جيش وطني مؤمن بعقيدته العسكرية ورسالته في الدفاع عن الوطن وحفظ السيادة لن تتحقق ما لم يتم ضبط السلاح المنفلت وحصره بيد الدولة. وقال في تهنئة أمس، بمناسبة الذكرى الـ100 على تأسيس الجيش العراقي، إن قوة وهيبة الجيش وتطوير صنوفه المسلحة تمثل قوة وهيبة الدولة الحارسة والخادمة لشعبها، وهناك ضرورة أن يبقى الجيش مؤسسة وطنية دستورية حامية للسيادة والوطن لا أداة بيد الاستبداد والدكتاتورية. وأضاف أن الانتصارات التي تحققت على الإرهاب بفضل التعاون والتكاتف بين الشعب والجيش ومختلف صنوف القوات المسلحة من البيشمركة والحشد الشعبي وأبناء العشائر، تستدعي مواصلة الجهود لبناء جيش وطني مؤمن بعقيدته العسكرية ورسالته في الدفاع عن الوطن وحفظ السيادة. وشدد على أن هذا لن يتحقق ما لم يتم ضبط السلاح المنفلت، وحصره بيد الدولة، وتعزيز التكاتف بين مكونات الشعب. واعتبر أن الحفاظ على الأمن والاستقرار مطلب واستحقاق لا تراجع فيه ولا تهاون، وهو الأرضية للانطلاق نحو إكمال الاستحقاقات الأخرى في بناء دولة مقتدرة ذات سيادة كاملة.
وأكد عناد أن الجيش العراقي يواجه تحديات كبيرة أهمها ملاحقة فلول داعش ونقص التدريب وضعف جهاز الاستخبارات. واعتبر أن التسليح والتدريب أهم التحديات أمام قواتنا المسلحة، موضحا أن تنظيم داعش انتهى في العراق باستثناء بعض الخلايا.
من جهته، أكد الرئيس العراقي برهم صالح أن مواصلة جهود بناء جيش وطني مؤمن بعقيدته العسكرية ورسالته في الدفاع عن الوطن وحفظ السيادة لن تتحقق ما لم يتم ضبط السلاح المنفلت وحصره بيد الدولة. وقال في تهنئة أمس، بمناسبة الذكرى الـ100 على تأسيس الجيش العراقي، إن قوة وهيبة الجيش وتطوير صنوفه المسلحة تمثل قوة وهيبة الدولة الحارسة والخادمة لشعبها، وهناك ضرورة أن يبقى الجيش مؤسسة وطنية دستورية حامية للسيادة والوطن لا أداة بيد الاستبداد والدكتاتورية. وأضاف أن الانتصارات التي تحققت على الإرهاب بفضل التعاون والتكاتف بين الشعب والجيش ومختلف صنوف القوات المسلحة من البيشمركة والحشد الشعبي وأبناء العشائر، تستدعي مواصلة الجهود لبناء جيش وطني مؤمن بعقيدته العسكرية ورسالته في الدفاع عن الوطن وحفظ السيادة. وشدد على أن هذا لن يتحقق ما لم يتم ضبط السلاح المنفلت، وحصره بيد الدولة، وتعزيز التكاتف بين مكونات الشعب. واعتبر أن الحفاظ على الأمن والاستقرار مطلب واستحقاق لا تراجع فيه ولا تهاون، وهو الأرضية للانطلاق نحو إكمال الاستحقاقات الأخرى في بناء دولة مقتدرة ذات سيادة كاملة.