أعلنت ألمانيا مواصلة دعمها لبعثة الأمم المتحدة الجديدة في السودان. وقالت في بيان اليوم (الجمعة)، إن السودان يواجه تحديات كبيرة في مسيرته نحو السلام والديمقراطية.
واختير الألماني والخبير في العلوم السياسية فولكر بيرثس، لتولي منصب الموفد الخاص للأمم المتحدة إلى السودان؛ وسيترأس المهمة الجديدة للمنظمة الدولية في ذلك البلد، وفقاً لبيان للأمم المتحدة.
والخبير البالغ 62 عاماً اختاره الأمين العام للمنظمة أنطونيو غوتيريش قبل أربعة أشهر فقط على تعيينه في منصب كبير المستشارين في المعهد الألماني للشؤون الدولية والأمنية في سبتمبر.
وتولى بيرثس من قبل مهمة الموفد الخاص للأمم المتحدة إلى سورية بين 2015 و2016 قبل توليه مناصب تعليمية عدة في ألمانيا وليبيا.
وقال غوتيريش في البيان «يحمل فولكر بيرثس معه إلى هذا المنصب أكثر من 25 عاماً من الخبرة في التعليم الجامعي والأبحاث والعلاقات الدولية والدبلوماسية، بما فيها مع الأمم المتحدة، وكذلك خبرة كبيرة في حل النزاعات والعلاقات الجيوسياسية الإقليمية».
ومنصب ممثل الأمم المتحدة إلى السودان شاغر منذ إنشاء بعثة الأمم المتحدة لمساعدة الحكومة الانتقالية في السودان، في يونيو 2020. وبعد انتهاء مهمة الأمم المتحدة لحفظ السلام في دارفور (يوناميد)، ستعمل البعثة الأممية ومقرها في الخرطوم على مساعدة السلطات خلال الفترة الانتقالية السياسية التي بدأت مع إطاحة الرئيس السابق عمر البشير في أبريل 2019.
واختير الألماني والخبير في العلوم السياسية فولكر بيرثس، لتولي منصب الموفد الخاص للأمم المتحدة إلى السودان؛ وسيترأس المهمة الجديدة للمنظمة الدولية في ذلك البلد، وفقاً لبيان للأمم المتحدة.
والخبير البالغ 62 عاماً اختاره الأمين العام للمنظمة أنطونيو غوتيريش قبل أربعة أشهر فقط على تعيينه في منصب كبير المستشارين في المعهد الألماني للشؤون الدولية والأمنية في سبتمبر.
وتولى بيرثس من قبل مهمة الموفد الخاص للأمم المتحدة إلى سورية بين 2015 و2016 قبل توليه مناصب تعليمية عدة في ألمانيا وليبيا.
وقال غوتيريش في البيان «يحمل فولكر بيرثس معه إلى هذا المنصب أكثر من 25 عاماً من الخبرة في التعليم الجامعي والأبحاث والعلاقات الدولية والدبلوماسية، بما فيها مع الأمم المتحدة، وكذلك خبرة كبيرة في حل النزاعات والعلاقات الجيوسياسية الإقليمية».
ومنصب ممثل الأمم المتحدة إلى السودان شاغر منذ إنشاء بعثة الأمم المتحدة لمساعدة الحكومة الانتقالية في السودان، في يونيو 2020. وبعد انتهاء مهمة الأمم المتحدة لحفظ السلام في دارفور (يوناميد)، ستعمل البعثة الأممية ومقرها في الخرطوم على مساعدة السلطات خلال الفترة الانتقالية السياسية التي بدأت مع إطاحة الرئيس السابق عمر البشير في أبريل 2019.