أعلن الادعاء العام الفيدرالي في الولايات المتحدة، أن رجلاً من ألاباما أوقَف طيلة ساعات سيارة معبَّأة بـ 11 قنبلة تقليدية الصنع وبندقية ومسدس على مقربة من الكونغرس قبل الانتباه له.
وقال في بيان اليوم، إن عناصر الأمن عثروا على رجل آخر بمحاذاة الكونغرس بواشنطن بحوزته بندقية ومئات الخراطيش مصرحاً بنيته قتل رئيسة مجلس النواب نانسي بيلوسي.
وساق الادعاء العام الفيدرالي مثل هذه العينات، التي كشف عنها للإعلام الأمريكي، من ضمن وقائع أخرى عديدة بحسبه، لتأكيد أن تسخير عناصر مسلحة لدعم عملية اقتحام مقر الكونغرس من طرف الموالين لدونالد ترمب حقيقة وليس مجرد أقاويل. وأكدت الهيئة القضائية أنها ستكشف المزيد كلما تقدمت التحقيقات المعمقة والواسعة النطاق في قضية اقتحام مقر الكونغرس من طرف المئات من أنصار دونالد ترامب قبل أيام.
وأعلنت وزارة العدل الأمريكية (الجمعة)، توجيه اتهامات لـ 13 شخصاً على ارتباط بأحداث اقتحام الكونغرس، من بينهم مُشرِّع من فرجينيا الغربية وآخر اقتحم مكتب نانسي بيلوسي وجلس في مكتبها ملتقطاً صوراً لنفسه.
ويتساءل الرأي العام الأمريكي والدولي إن كانت هذه الأحداث ستؤول إلى توجيه اتهامات للرئيس ترمب ذاته ومحاكمته بداعي أنه هو من دعا أنصاره إلى الذهاب إلى مقر الكونغرس، مثلما تتصاعد أصوات بعض السياسيين والمشرعين الداعين إلى محاسبته، في وقت تُتداول فيه معلومات عن تفكيره في إصدار مرسوم بالعفو عن نفسه في سابقة لم يشهدها تاريخ الولايات المتحدة السياسي.
وقال في بيان اليوم، إن عناصر الأمن عثروا على رجل آخر بمحاذاة الكونغرس بواشنطن بحوزته بندقية ومئات الخراطيش مصرحاً بنيته قتل رئيسة مجلس النواب نانسي بيلوسي.
وساق الادعاء العام الفيدرالي مثل هذه العينات، التي كشف عنها للإعلام الأمريكي، من ضمن وقائع أخرى عديدة بحسبه، لتأكيد أن تسخير عناصر مسلحة لدعم عملية اقتحام مقر الكونغرس من طرف الموالين لدونالد ترمب حقيقة وليس مجرد أقاويل. وأكدت الهيئة القضائية أنها ستكشف المزيد كلما تقدمت التحقيقات المعمقة والواسعة النطاق في قضية اقتحام مقر الكونغرس من طرف المئات من أنصار دونالد ترامب قبل أيام.
وأعلنت وزارة العدل الأمريكية (الجمعة)، توجيه اتهامات لـ 13 شخصاً على ارتباط بأحداث اقتحام الكونغرس، من بينهم مُشرِّع من فرجينيا الغربية وآخر اقتحم مكتب نانسي بيلوسي وجلس في مكتبها ملتقطاً صوراً لنفسه.
ويتساءل الرأي العام الأمريكي والدولي إن كانت هذه الأحداث ستؤول إلى توجيه اتهامات للرئيس ترمب ذاته ومحاكمته بداعي أنه هو من دعا أنصاره إلى الذهاب إلى مقر الكونغرس، مثلما تتصاعد أصوات بعض السياسيين والمشرعين الداعين إلى محاسبته، في وقت تُتداول فيه معلومات عن تفكيره في إصدار مرسوم بالعفو عن نفسه في سابقة لم يشهدها تاريخ الولايات المتحدة السياسي.