أظهر استطلاع أجرته مؤسسة «ماك» للأبحاث رغبةً كبيرة لدى مختلف شرائح المجتمع التركي بإجراء انتخابات مبكرة ورحيل رجب طيب أردوغان الذي يجمع أغلب الصلاحيات في يديه منذ انتقال البلاد في عام 2018 إلى نظام الحكم الرئاسي إضافة إلى سيطرة تحالف موال له يضم حزبي العدالة والتنمية الحاكم والحركة القومية على البرلمان.
وأعرب 49% من الناخبين عن رأيهم بإجراء انتخابات مبكرة، فيما رأى 41% أنه ليست هناك حاجة لإجراء انتخابات مبكرة واكتفى 10% بالتردد في الإجابة.
وأبدى 28% من الأتراك قلقهم من انجرار البلاد إلى معركة أشقاء في ردهم على موقفهم من الاعتداء على الصحفيين والسياسيين، وفسر 41% الأمر على أنه حوادث فردية، وأعرب 73٪ من أنصار حزب الشعب الجمهوري و54٪ في حزب الجيد، و11٪ في حزب الحركة القومية و14٪ في حزب العدالة والتنمية عن عدم رضاهم عن وضعهم وحياتهم.
من جهة أخرى، استقال رئيس شعبة حزب العدالة والتنمية الحاكم في ولاية هكاري أمر الله جور من من منصبه، وذلك بعدما كشفت تسجيلات صوتية تلقيه رشاوى.
وقال جور في تغريدات على حسابه في تويتر: «إن المؤتمر العادي السابع للحزب كان سبباً لذلك» مضيفاً: قررت عدم الترشح نتيجة مشاوراتنا مع مقر حزب العدالة والتنمية.
وتردد اسم جور في الرأي العام التركي بسبب التسجيلات الصوتية المتعلقة بالرشاوى التي ظهرت قبل فترة، حيث تبين أنه تلقى رشاوى من أجل كل مناقصة شهدتها المدينة وفقاً للتسجيلات الصوتية التي نشرتها وكالة أنباء Mezopotamya ويعتقد أنها تخص رئيس شعبة وقف الشباب التركي بالمدينة مصطفى جان.
وأعرب 49% من الناخبين عن رأيهم بإجراء انتخابات مبكرة، فيما رأى 41% أنه ليست هناك حاجة لإجراء انتخابات مبكرة واكتفى 10% بالتردد في الإجابة.
وأبدى 28% من الأتراك قلقهم من انجرار البلاد إلى معركة أشقاء في ردهم على موقفهم من الاعتداء على الصحفيين والسياسيين، وفسر 41% الأمر على أنه حوادث فردية، وأعرب 73٪ من أنصار حزب الشعب الجمهوري و54٪ في حزب الجيد، و11٪ في حزب الحركة القومية و14٪ في حزب العدالة والتنمية عن عدم رضاهم عن وضعهم وحياتهم.
من جهة أخرى، استقال رئيس شعبة حزب العدالة والتنمية الحاكم في ولاية هكاري أمر الله جور من من منصبه، وذلك بعدما كشفت تسجيلات صوتية تلقيه رشاوى.
وقال جور في تغريدات على حسابه في تويتر: «إن المؤتمر العادي السابع للحزب كان سبباً لذلك» مضيفاً: قررت عدم الترشح نتيجة مشاوراتنا مع مقر حزب العدالة والتنمية.
وتردد اسم جور في الرأي العام التركي بسبب التسجيلات الصوتية المتعلقة بالرشاوى التي ظهرت قبل فترة، حيث تبين أنه تلقى رشاوى من أجل كل مناقصة شهدتها المدينة وفقاً للتسجيلات الصوتية التي نشرتها وكالة أنباء Mezopotamya ويعتقد أنها تخص رئيس شعبة وقف الشباب التركي بالمدينة مصطفى جان.