شدد وزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكن، أمس (الأربعاء)، على سعي إدارة الرئيس جو بايدن إلى إحياء الدبلوماسية الأمريكية مجدداً حول العالم لتعزيز مصالح وقيم الولايات المتحدة.
وتتلمس الإدارة الجديدة في البيت الأبيض طريقها نحو عشرات الملفات المعقدة والصعبة على الصعيد الخارجي والداخلي. ففي الأسبوع الأول من استئناف مهماته وقع بايدن عشرات المراسيم التي تتعلق بالشأن الداخلي والخارجي على السواء، طاوياً الصفحة على بعض الخطوات التي اتخذها سلفه دونالد ترمب.
وصادق مجلس الشيوخ أمس الأول (الثلاثاء،) بغالبية كبيرة على تعيين بلينكن وزيراً للخارجية بعد 6 أيام من تولي الرئيس الجديد منصبه. ونال وزير الخارجية تأييد 78 عضواً مقابل 22، في غالبية تجاوزت إلى حد بعيد ما سبق أن ناله سلفاه الجمهوريان ريكس تيلرسون (56) ومايك بومبيو (57)، ما يعني أن العديد من أعضاء المجلس الجمهوريين أيدوا تعيينه.
وكان بلينكن وعد أمام مجلس الشيوخ الأسبوع الماضي بـ«إحياء التحالفات التقليدية للولايات المتحدة، التي تأثرت خلال عهد ترمب، وإعادة البلاد إلى الصدارة على الصعيد الدولي»، بحسب تعبيره.
وتتلمس الإدارة الجديدة في البيت الأبيض طريقها نحو عشرات الملفات المعقدة والصعبة على الصعيد الخارجي والداخلي. ففي الأسبوع الأول من استئناف مهماته وقع بايدن عشرات المراسيم التي تتعلق بالشأن الداخلي والخارجي على السواء، طاوياً الصفحة على بعض الخطوات التي اتخذها سلفه دونالد ترمب.
وصادق مجلس الشيوخ أمس الأول (الثلاثاء،) بغالبية كبيرة على تعيين بلينكن وزيراً للخارجية بعد 6 أيام من تولي الرئيس الجديد منصبه. ونال وزير الخارجية تأييد 78 عضواً مقابل 22، في غالبية تجاوزت إلى حد بعيد ما سبق أن ناله سلفاه الجمهوريان ريكس تيلرسون (56) ومايك بومبيو (57)، ما يعني أن العديد من أعضاء المجلس الجمهوريين أيدوا تعيينه.
وكان بلينكن وعد أمام مجلس الشيوخ الأسبوع الماضي بـ«إحياء التحالفات التقليدية للولايات المتحدة، التي تأثرت خلال عهد ترمب، وإعادة البلاد إلى الصدارة على الصعيد الدولي»، بحسب تعبيره.