كانت شيامالا غوبالان امرأة سمراء رائدة وعالمة وناشطة في أمريكا. وهي أيضاً والدة كمالا هاريس، نائبة الرئيس الأمريكي، وملهمتها الأعظم.
قبل ساعات فقط من تنصيبها في منصب نائبة الرئيس في الأسبوع الماضي، أشادت كامالا هاريس بالنساء اللواتي ساعدنها في رحلتها إلى ثاني أعلى منصب في حكومة الولايات المتحدة.
في مقطع فيديو نُشر على تويتر، بدأت بعبارة «المرأة التي لعبت أكبر دور في وجودي هنا، هي والدتي شيامالا غوبالان هاريس».
وقالت: «ربما لم تتخيل والدتي هذه اللحظة إطلاقاً عندما قدمت من الهند إلى هنا وهي في عمر 19 عاماً، لكنها كانت تؤمن بإمكانية بروز لحظة كهذه في أمريكا».
وبحسب تقرير للبي بي سي العربية سجلت هاريس اسمها في التاريخ، فهي أول امرأة وأول أمريكية من أصول أفريقية وآسيوية تشغل منصب نائب الرئيس الأمريكي. لم يكن صعود كامالا ممكناً، ما لم نعد إلى الوراء ونلقي نظرة على رحلة والدتها الجريئة التي قامت بها في عام 1958 عندما سافرت بمفردها إلى الولايات المتحدة من الهند لتحقيق أحلامها.
كانت غوبالان الأخت الأكبر من بين أربعة أطفال، فقد كانت والدتها ربة منزل ووالدها موظفاً حكومياً.
قبل ساعات فقط من تنصيبها في منصب نائبة الرئيس في الأسبوع الماضي، أشادت كامالا هاريس بالنساء اللواتي ساعدنها في رحلتها إلى ثاني أعلى منصب في حكومة الولايات المتحدة.
في مقطع فيديو نُشر على تويتر، بدأت بعبارة «المرأة التي لعبت أكبر دور في وجودي هنا، هي والدتي شيامالا غوبالان هاريس».
وقالت: «ربما لم تتخيل والدتي هذه اللحظة إطلاقاً عندما قدمت من الهند إلى هنا وهي في عمر 19 عاماً، لكنها كانت تؤمن بإمكانية بروز لحظة كهذه في أمريكا».
وبحسب تقرير للبي بي سي العربية سجلت هاريس اسمها في التاريخ، فهي أول امرأة وأول أمريكية من أصول أفريقية وآسيوية تشغل منصب نائب الرئيس الأمريكي. لم يكن صعود كامالا ممكناً، ما لم نعد إلى الوراء ونلقي نظرة على رحلة والدتها الجريئة التي قامت بها في عام 1958 عندما سافرت بمفردها إلى الولايات المتحدة من الهند لتحقيق أحلامها.
كانت غوبالان الأخت الأكبر من بين أربعة أطفال، فقد كانت والدتها ربة منزل ووالدها موظفاً حكومياً.