العلاقة بين المملكة وأمريكا راسخة وقوية، وتتطور بما يخدم المصالح المشتركة لهما، والتحديات العالمية بحاجة إلى استجابة منسقة بين الجانبين، ولم تتأثر تلك العلاقات الإستراتيجية سواء بتغير الرؤساء، أو بتداول السلطة، وتأكيدات الرئيس الأمريكي المنتخب جو بايدن فى خطابه للعالم تجاه ضرورة عدم المساس بحدود المملكة، والتحالف معها يؤكد على قوة مكانتها عربياً وعالمياً.
وقال السفير حسين هريدى مساعد وزير الخارجية المصري الأسبق، إن كلمات الرئيس بايدن تجاه المملكة تؤكد مدى التحالف الاستراتيجي بين الجانبين في شتى المجالات،، فالرياض تحت قيادة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وولى عهده الأمير محمد بن سلمان، تعد ركيزة أساسية للأمن القومي العربي، متوقعاً أن يكون لواشنطن دور كبير فى مواجهة النظام الإيراني ومليشياتها، والحد من نفوذها في اليمن وسورية والعراق ولبنان، ومراقبة نشاطها النووي وتفكيك برامج الصواريخ الباليستية، ووقف كل الدعم السياسي والعسكري والمالي لأذرعها العسكرية فى المنطقة.
ومن جانبه، أكد السفير أحمد أبوالخير مساعد وزير الخارجية المصري الأسبق لـ«عكاظ»، أن المملكة تمثل الحليف الإستراتيجي الأهم للولايات المتحدة في الشرق الأوسط، لأسباب عدة؛ أهمها دورها الكبير في تحقيق السلام الإقليمي بالمنطقة، وأهميتها بقيادة العالمين العربي والإسلامي، ومكافحة حركات التطرف والإرهاب، ودعم الاستقرار تجاه القضايا التي تعيشها عدد من الدول العربية، نتيجة تصرفات النظام الإيراني الداعم للمنظمات،، مشدداً على أن العلاقات السعودية الأمريكية تزداد قوة ومتانة يوماً بعد يوم، لافتاً إلى أن هناك تنسيقاً كبيراً سيكون بين الرياض والإدارة الأمريكية الجديدة، لمواجهة تحديات المنطقة.
وقال السفير حسين هريدى مساعد وزير الخارجية المصري الأسبق، إن كلمات الرئيس بايدن تجاه المملكة تؤكد مدى التحالف الاستراتيجي بين الجانبين في شتى المجالات،، فالرياض تحت قيادة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وولى عهده الأمير محمد بن سلمان، تعد ركيزة أساسية للأمن القومي العربي، متوقعاً أن يكون لواشنطن دور كبير فى مواجهة النظام الإيراني ومليشياتها، والحد من نفوذها في اليمن وسورية والعراق ولبنان، ومراقبة نشاطها النووي وتفكيك برامج الصواريخ الباليستية، ووقف كل الدعم السياسي والعسكري والمالي لأذرعها العسكرية فى المنطقة.
ومن جانبه، أكد السفير أحمد أبوالخير مساعد وزير الخارجية المصري الأسبق لـ«عكاظ»، أن المملكة تمثل الحليف الإستراتيجي الأهم للولايات المتحدة في الشرق الأوسط، لأسباب عدة؛ أهمها دورها الكبير في تحقيق السلام الإقليمي بالمنطقة، وأهميتها بقيادة العالمين العربي والإسلامي، ومكافحة حركات التطرف والإرهاب، ودعم الاستقرار تجاه القضايا التي تعيشها عدد من الدول العربية، نتيجة تصرفات النظام الإيراني الداعم للمنظمات،، مشدداً على أن العلاقات السعودية الأمريكية تزداد قوة ومتانة يوماً بعد يوم، لافتاً إلى أن هناك تنسيقاً كبيراً سيكون بين الرياض والإدارة الأمريكية الجديدة، لمواجهة تحديات المنطقة.