أجمعت شخصيات سياسية وبرلمانية أردنية على أهمية دور المملكة في ضمان الأمن والسلام في اليمن، مؤكدين أن التنسيق الأمريكي السعودي سيعزز الحراك للحل السلمي، لافتين إلى أن هذه العلاقات راسخة ولا تتأثر لأنها تقوم على سياسة مشتركة ثابتة وواضحة قوامها دعم جهود السلام.
وقال كل من النائب محمد العلاقمة والنائب خليل عطية وأستاذ العلوم السياسية الوزير السابق الدكتور أمين مشاقبة، إن السعودية تقف في مواجهة التهديدات الإيرانية التي تستهدف السلام والاستقرار في المنطقة وفي مواجهة التطرف الإيراني الذي يستهدف الأمن العالمي. وأكدوا تلاقي الأهداف الأمريكية والسعودية في إحلال السلام في المنطقة وقطع دابر الإرهاب ما يعزز عمق العلاقات بين الرياض وواشنطن. وقالوا إن الممكة حريصة كل الحرص على الاستقرار والأمن في اليمن وهو ما يؤكده اتفاق الرياض الذي يعتبر أفضل الطرق لحل أزمة اليمن، وقدمت السعودية أيضا الآلية المناسبة لتسريع العمل باتفاق الرياض بين الحكومة اليمنية والمجلس الانتقالي الجنوبي وهو ما يعد تجسيداً لتمسك المملكة بهذا الاتفاق بصفته أنجع الحلول لإنهاء الخلافات والصراعات داخل اليمن.
ولفتوا إلى أن الخطاب الذي قدمته المملكة أكد حرص المملكة على كل ما يحقق مصلحة الشعب اليمني الشقيق وأمنه واستقراره وهو ما يشير إلى أن الرياض ستواصل القيام بدورها في الحفاظ على أمن واستقرار المنطقة والعالم.
ولفتوا إلى أن اتفاق الرياض لقي ترحيبا دوليا باعتباره خطوة مهمة لتعزيز وتوحيد الجهود اليمنية لمواجهة المليشيات الحوثية المدعومة من إيران، وتحقيق تطلعات الشعب اليمني في الأمن والسلم والاستقرار، وهو اتفاق أظهر الجهود المخلصة التي بذلتها المملكة في هذا الخصوص، وما تبديه من حرص واهتمام بأمن واستقرار وازدهار اليمن الشقيق.
وأشاروا إلى أن التحولات في الموقف السياسي الأمريكي لا تعني تغيير المواقف تجاه ما ترتكبه أذرع إيران في اليمن، فالسياسة الأمريكية لا تزال وستبقى متوافقة مع مواقف المملكة تجاه الإرهاب ومقاومته.
وقال كل من النائب محمد العلاقمة والنائب خليل عطية وأستاذ العلوم السياسية الوزير السابق الدكتور أمين مشاقبة، إن السعودية تقف في مواجهة التهديدات الإيرانية التي تستهدف السلام والاستقرار في المنطقة وفي مواجهة التطرف الإيراني الذي يستهدف الأمن العالمي. وأكدوا تلاقي الأهداف الأمريكية والسعودية في إحلال السلام في المنطقة وقطع دابر الإرهاب ما يعزز عمق العلاقات بين الرياض وواشنطن. وقالوا إن الممكة حريصة كل الحرص على الاستقرار والأمن في اليمن وهو ما يؤكده اتفاق الرياض الذي يعتبر أفضل الطرق لحل أزمة اليمن، وقدمت السعودية أيضا الآلية المناسبة لتسريع العمل باتفاق الرياض بين الحكومة اليمنية والمجلس الانتقالي الجنوبي وهو ما يعد تجسيداً لتمسك المملكة بهذا الاتفاق بصفته أنجع الحلول لإنهاء الخلافات والصراعات داخل اليمن.
ولفتوا إلى أن الخطاب الذي قدمته المملكة أكد حرص المملكة على كل ما يحقق مصلحة الشعب اليمني الشقيق وأمنه واستقراره وهو ما يشير إلى أن الرياض ستواصل القيام بدورها في الحفاظ على أمن واستقرار المنطقة والعالم.
ولفتوا إلى أن اتفاق الرياض لقي ترحيبا دوليا باعتباره خطوة مهمة لتعزيز وتوحيد الجهود اليمنية لمواجهة المليشيات الحوثية المدعومة من إيران، وتحقيق تطلعات الشعب اليمني في الأمن والسلم والاستقرار، وهو اتفاق أظهر الجهود المخلصة التي بذلتها المملكة في هذا الخصوص، وما تبديه من حرص واهتمام بأمن واستقرار وازدهار اليمن الشقيق.
وأشاروا إلى أن التحولات في الموقف السياسي الأمريكي لا تعني تغيير المواقف تجاه ما ترتكبه أذرع إيران في اليمن، فالسياسة الأمريكية لا تزال وستبقى متوافقة مع مواقف المملكة تجاه الإرهاب ومقاومته.