اتهم وزير الخارجية الأمريكي انتوني بلينكن، إيران بالتنصل من التزاماتها. وقال في مقابلة مع قناة «سي. إن. إن» أذيعت أمس (الاثنين): إذا عادت طهران إلى الالتزام بالاتفاق النووي وامتثلت لبنوده «فسنفعل الشيء نفسه». وأضاف أن الولايات المتحدة سوف تعمل مع حلفائها لمحاولة التوصل إلى اتفاقية أطول وأقوى من الاتفاق النووي الموقع عام 2015، تشمل برنامج إيران للصواريخ البالستية وسلوك طهران المزعزع لاستقرار المنطقة. وتعهّد وزير الخارجية الأمريكي بعدم السماح لتعريض أمن السعودية لأي هجوم. وأكد أن الولايات المتحدة سوف تتولى دوراً رائداً في محاولة إنهاء الحرب في اليمن.
وفي سياق آخر، اعتبر بلينكن أن «القدس عاصمة إسرائيل»، وأن «هضبة الجولان مهمة لأمن إسرائيل» في ظل بقاء بشار الأسد في السلطة.
وقال بلينكن إن «استخدام روسيا سلاحاً كيمياوياً» لمحاولة اغتيال المعارض الروسي اليكسي نافالني هو «خرق لمعاهدة حظر الأسلحة الكيماوية». واعتبر أن وضع حقوق الإنسان والديمقراطية في قلب السياسة الخارجية خصوصاً في ما يتعلق بتعامل الصين مع هونغ كونغ وأقلية الإيغور المسلمة.
وفي سياق آخر، اعتبر بلينكن أن «القدس عاصمة إسرائيل»، وأن «هضبة الجولان مهمة لأمن إسرائيل» في ظل بقاء بشار الأسد في السلطة.
وقال بلينكن إن «استخدام روسيا سلاحاً كيمياوياً» لمحاولة اغتيال المعارض الروسي اليكسي نافالني هو «خرق لمعاهدة حظر الأسلحة الكيماوية». واعتبر أن وضع حقوق الإنسان والديمقراطية في قلب السياسة الخارجية خصوصاً في ما يتعلق بتعامل الصين مع هونغ كونغ وأقلية الإيغور المسلمة.