فيما وصف بأنه نوع من الابتزاز الإيراني، حذر وزير مخابرات نظام الملالي محمود علوي، الغرب من أن بلاده قد تتجه لامتلاك سلاح نووي إذا استمرت العقوبات الدولية المعوقة على طهران، بحسب ما أفاد التلفزيون الرسمي، اليوم (الثلاثاء).
وزعم أن البرنامج النووي الإيراني سلمي، وأن فتوى المرشد الأعلى تحرم الأسلحة النووية، «لكن إذا دفعوا إيران في هذا الاتجاه، فلن يكون ذلك خطأ إيران بل خطأهم». وأضاف أن طهران ليس لديها خطط لامتلاك سلاح نووي في ظل الظروف الحالية.
وكان المرشد علي خامنئي حث الولايات المتحدة (الأحد)، على رفع العقوبات إذا أرادت أن تفي إيران بالتزاماتها بالاتفاق النووي الموقع عام 2015 مع القوى العالمية، لكن الرئيس جو بايدن رفض دعوة خامنئي قائلا إن الولايات المتحدة لن تتخذ الخطوة الأولى.
وفي أعقاب اغتيال القيادي في الحرس الثوري فخري زاده في ديسمبر الماضي، وافق البرلمان الإيراني على قانون حظر دخول المفتشين النوويين الدوليين في وقت لاحق من هذا الشهر، في انتهاك خطير للاتفاق.
ونُقل عن وزير المخابرات، قوله إن أحد أفراد القوات المسلحة الإيرانية «سهل» قتل العالم، الذي ألقت إيران باللوم فيه على إسرائيل. ورفضت الأخيرة التعليق مرارًا على الهجوم.
وكانت هذه هي المرة الأولى التي تعترف فيها إيران بأن أحد أفراد قواتها المسلحة ربما يكون قد تصرف كشريك في مقتل زاده، الذي ترأس ما يسمى برنامج آماد الإيراني.
وزعم أن البرنامج النووي الإيراني سلمي، وأن فتوى المرشد الأعلى تحرم الأسلحة النووية، «لكن إذا دفعوا إيران في هذا الاتجاه، فلن يكون ذلك خطأ إيران بل خطأهم». وأضاف أن طهران ليس لديها خطط لامتلاك سلاح نووي في ظل الظروف الحالية.
وكان المرشد علي خامنئي حث الولايات المتحدة (الأحد)، على رفع العقوبات إذا أرادت أن تفي إيران بالتزاماتها بالاتفاق النووي الموقع عام 2015 مع القوى العالمية، لكن الرئيس جو بايدن رفض دعوة خامنئي قائلا إن الولايات المتحدة لن تتخذ الخطوة الأولى.
وفي أعقاب اغتيال القيادي في الحرس الثوري فخري زاده في ديسمبر الماضي، وافق البرلمان الإيراني على قانون حظر دخول المفتشين النوويين الدوليين في وقت لاحق من هذا الشهر، في انتهاك خطير للاتفاق.
ونُقل عن وزير المخابرات، قوله إن أحد أفراد القوات المسلحة الإيرانية «سهل» قتل العالم، الذي ألقت إيران باللوم فيه على إسرائيل. ورفضت الأخيرة التعليق مرارًا على الهجوم.
وكانت هذه هي المرة الأولى التي تعترف فيها إيران بأن أحد أفراد قواتها المسلحة ربما يكون قد تصرف كشريك في مقتل زاده، الذي ترأس ما يسمى برنامج آماد الإيراني.