اتهم عضو لجنة الأسرى الحكومية ماجد فضائل (الخميس)ء مليشيا الحوثي بالمماطلة في استكمال صفقة المختطفين والأسرى الموقعة في فبراير العام الماضي 2020، وترفض مبادلة الصحفيين المختطفين.
وقال عضو اللجنة الحكومية التي تخوض مفاوضات مع الحوثيين برعاية أممية في الأردن منذ أسبوعين: «رغم التنازلات المستمرة التي قدمها ويقدمها الوفد الحكومي المفاوض في ملف الأسرى والمختطفين إلا أن مليشيا الحوثي الإرهابية مستمرة في تعنتها وترفض إخراج أو مبادلة الصحفيين ويطالبون بأسماء لا وجود لها قد يكونوا قتلوا في جبهات القتال أو أنهم وهميون».
وأضاف: «تسعى المليشيا لتجاوز ما تم الاتفاق عليه مسبقا في عمان٣ الخاص بإطلاق ٣٠١ من الطرفين بما فيهم أحد الأربعة القيادات المشمولين في القرار الأممي 2216»، متسائلاً: «نحن نريد الانتهاء من تفاصيل ما تم التوقيع عليه مسبقا قبل فتح نقاشات جديدة فما الجدوى من اتفاقات جديدة والمليشيا ترفض استكمال وتنفيذ ما هو متفق عليه في فبراير ٢٠٢٠م؟».
وكتب في تغريدات على حسابه في تويتر: «المليشيا تقوم بالمطالبة بما ذكرت من أجل تعقيد الملف وتتعمد إفشال الجولة، وقد دعونا مكتب المبعوث الأممي والمجتمع الدولي للضغط على المليشيا من أجل إيقاف تعنتها والدفع بالملف إلى الأمام ولكن دون جدوى».
وقال عضو اللجنة الحكومية التي تخوض مفاوضات مع الحوثيين برعاية أممية في الأردن منذ أسبوعين: «رغم التنازلات المستمرة التي قدمها ويقدمها الوفد الحكومي المفاوض في ملف الأسرى والمختطفين إلا أن مليشيا الحوثي الإرهابية مستمرة في تعنتها وترفض إخراج أو مبادلة الصحفيين ويطالبون بأسماء لا وجود لها قد يكونوا قتلوا في جبهات القتال أو أنهم وهميون».
وأضاف: «تسعى المليشيا لتجاوز ما تم الاتفاق عليه مسبقا في عمان٣ الخاص بإطلاق ٣٠١ من الطرفين بما فيهم أحد الأربعة القيادات المشمولين في القرار الأممي 2216»، متسائلاً: «نحن نريد الانتهاء من تفاصيل ما تم التوقيع عليه مسبقا قبل فتح نقاشات جديدة فما الجدوى من اتفاقات جديدة والمليشيا ترفض استكمال وتنفيذ ما هو متفق عليه في فبراير ٢٠٢٠م؟».
وكتب في تغريدات على حسابه في تويتر: «المليشيا تقوم بالمطالبة بما ذكرت من أجل تعقيد الملف وتتعمد إفشال الجولة، وقد دعونا مكتب المبعوث الأممي والمجتمع الدولي للضغط على المليشيا من أجل إيقاف تعنتها والدفع بالملف إلى الأمام ولكن دون جدوى».