أكد رئيس الحكومة العراقية مصطفى الكاظمي،، أن حكومته ساهمت في نشر أجواء الثقة بين دول المنطقة، لافتا إلى أن مطلب التهدئة أصبح داخليا وإقليميا وعالميا.
وقال خلال كلمة له في ذكرى مقتل زعيم المجلس الأعلى الإسلامي السابق، محمد باقر الحكيم اليوم (السبت)، إن الحكومة العراقية ساهمت وتساهم في نشر أجواء الثقة بين دول المنطقة، وهناك بيئة جديدة بدأت تنمو للوصول إلى حلول لأزماتها، كما أن العراق يستعيد دوره كعامل لصنع السلام وجامع لا مفرق.
وأضاف: أقول بصراحة وصدق، أنا غير معني بالمزايدات الانتخابية، وأتجنب الرد على الأكاذيب والاتهامات والتزمت سياسة الصمت وعدم الرد حتى لا نجر البلد إلى أجواء التناحر سواء بين القوى السياسية أو بين الحكومة ومجلس النواب.
وقال الكاظمي: نحاول أن نسهم في تحقيق أعلى درجات التهدئة بين جميع الأطراف لنمنع الانزلاق مجددا إلى المناكفات السياسية وتحل محلها أجواء الثقة ونتفرغ لبناء الدولة.
وقال خلال كلمة له في ذكرى مقتل زعيم المجلس الأعلى الإسلامي السابق، محمد باقر الحكيم اليوم (السبت)، إن الحكومة العراقية ساهمت وتساهم في نشر أجواء الثقة بين دول المنطقة، وهناك بيئة جديدة بدأت تنمو للوصول إلى حلول لأزماتها، كما أن العراق يستعيد دوره كعامل لصنع السلام وجامع لا مفرق.
وأضاف: أقول بصراحة وصدق، أنا غير معني بالمزايدات الانتخابية، وأتجنب الرد على الأكاذيب والاتهامات والتزمت سياسة الصمت وعدم الرد حتى لا نجر البلد إلى أجواء التناحر سواء بين القوى السياسية أو بين الحكومة ومجلس النواب.
وقال الكاظمي: نحاول أن نسهم في تحقيق أعلى درجات التهدئة بين جميع الأطراف لنمنع الانزلاق مجددا إلى المناكفات السياسية وتحل محلها أجواء الثقة ونتفرغ لبناء الدولة.