كشفت صحيفة «وول ستريت جورنال» الأداة الجديدة التي تستخدمها السلطات الأوروبية وجماعات حقوق الإنسان لمحاسبة مرتكبي جرائم الحرب في سورية، وأفادت في تقرير لها نشرته أمس (الإثنين) بأن «الذكاء الاصطناعي» سيلعب الدور الرئيسي في تقديم مجرمي الحرب للعدالة من خلال المساعدة بفرز مجموعة ضخمة من الأدلة، والعمل كنموذج للتحقيقات.
وقالت رئيسة هيئة الأمم المتحدة المكلفة بجمع المعلومات السورية كاثرين مارشي أوهيل: «لدينا استخدام للتكنولوجيا لالتقاط المعلومات ونشرها، والآن للبحث عنها بشكل مختلف تماما»، وأضافت أن هدف التقنية يكمن بالمساعدة في معالجة البيانات وتنظيمها وتحليلها وتقليل الوقت الذي يقضيه المحققون البشريون في فرز ومشاهدة «تيرابايت» من مقاطع الفيديو والصور المؤلمة.
وقالت رئيسة هيئة الأمم المتحدة المكلفة بجمع المعلومات السورية كاثرين مارشي أوهيل: «لدينا استخدام للتكنولوجيا لالتقاط المعلومات ونشرها، والآن للبحث عنها بشكل مختلف تماما»، وأضافت أن هدف التقنية يكمن بالمساعدة في معالجة البيانات وتنظيمها وتحليلها وتقليل الوقت الذي يقضيه المحققون البشريون في فرز ومشاهدة «تيرابايت» من مقاطع الفيديو والصور المؤلمة.