منذ هزيمته أمام خصمه الديمقراطي الرئيس جو بايدن، ألمح الرئيس السابق ترمب إلى احتمال ترشحه للانتخابات الرئاسية في عام 2024، مستبعداً إنشاء حزب جديد في خطاب ألقاه في مؤتمر لمؤيديه في فلوريدا أمس (الإثنين)، قائلاً إن ذلك سيحدث انقساماً في أصوات الجمهوريين. وانتقد ترمب سياسة خلفه بايدن، قائلاً: إن سياسة الولايات المتحدة تحولت من أمريكا أولاً إلى أمريكا آخراً، مخاطباً مؤيديه قائلاً «هل اشتقتم لي»..
ولفت إلى أن بايدن أخفق في حماية أمن الولايات المتحدة، وهاجم سياسة الديمقراطيين بشأن الهجرة.
وقال في الملتقى السنوي للمحافظين الأمريكيين: هل اشتقتم لي؟ سنصبح أكثر قوة مما كنا عليه في السابق، متوعداً الديمقراطيين بخسارة الانتخابات القادمة. ووصف ترمب التقارير التي تحدثت عن تخطيطه لتأسيس حزب ثالث بأنها «أخبار زائفة». ولفت إلى أنه في نهاية ولايته نجح في وضع حد لتورط أمريكا في الحروب التي لا تنتهي، وفي التوصل إلى اتفاقيات سلام بالشرق الأوسط دون إراقة الدماء. وهاجم ترمب سعي إدارة بايدن إلى التفاوض مع إيران حول الاتفاق النووي، معتبراً أن سعي بايدن للتفاوض يضع أمريكا في وضع غير منصف. وقال إن هذه الإدارة تفكر برفع العقوبات عن إيران وتسعى للتفاوض معها، لافتاً إلى أن إدارة بايدن تسعى لإحياء الاتفاق مع إيران بعد أن خرجت واشنطن منه.
ولفت إلى أن بايدن أخفق في حماية أمن الولايات المتحدة، وهاجم سياسة الديمقراطيين بشأن الهجرة.
وقال في الملتقى السنوي للمحافظين الأمريكيين: هل اشتقتم لي؟ سنصبح أكثر قوة مما كنا عليه في السابق، متوعداً الديمقراطيين بخسارة الانتخابات القادمة. ووصف ترمب التقارير التي تحدثت عن تخطيطه لتأسيس حزب ثالث بأنها «أخبار زائفة». ولفت إلى أنه في نهاية ولايته نجح في وضع حد لتورط أمريكا في الحروب التي لا تنتهي، وفي التوصل إلى اتفاقيات سلام بالشرق الأوسط دون إراقة الدماء. وهاجم ترمب سعي إدارة بايدن إلى التفاوض مع إيران حول الاتفاق النووي، معتبراً أن سعي بايدن للتفاوض يضع أمريكا في وضع غير منصف. وقال إن هذه الإدارة تفكر برفع العقوبات عن إيران وتسعى للتفاوض معها، لافتاً إلى أن إدارة بايدن تسعى لإحياء الاتفاق مع إيران بعد أن خرجت واشنطن منه.