وصفت نائبة الرئيس الأمريكي كمالا هاريس، سلوك إيران «الإقليمي» بالخطير، في إشارة إلى محاولاتها عبر مليشيات موالية لها زعزعة أمن عدد من الدول في المنطقة، سواء في العراق أو اليمن أو سورية، وانتهاكاتها لبنود الاتفاق النووي.
وبحسب بيان صادر عن البيت الأبيض اليوم (الجمعة) عقب أول مكالمة لهاريس مع رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو منذ توليها المنصب في يناير الماضي، جددت التزام الولايات المتحدة الراسخ بأمن إسرائيل.
وكان نتنياهو ألمح في تصريحات سابقة إلى وجود خلاف بينه والرئيس الأمريكي جو بايدن حول طريقة التعاطي مع الملف الإيراني خصوصاً مسألة الاتفاق النووي.
فإسرائيل تفضل الاستمرار في نهج العقوبات الأقصى وإن استمرت إيران في التراجع عن التزاماتها المنصوص عليها في الاتفاق المبرم عام 2015، وتحاول إدارة بايدن إحياء هذا الاتفاق الذي بدأ بالتهاوي.
وكان وزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكن، أكد أخيراً أن مواقف بلاده ثابتة في التعامل مع إيران، مشدداً على ألا رفع للعقوبات قبل عودة طهران إلى كافة التزاماتها السابقة المنصوص عليها في الاتفاق النووي. وشدد على أن إيران تتحرك في الاتجاه الخطأ. وقال: «ما زال هناك طريق طويل لتقطعه إيران حتى تعود إلى الوفاء بالتزاماتها».
وبحسب بيان صادر عن البيت الأبيض اليوم (الجمعة) عقب أول مكالمة لهاريس مع رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو منذ توليها المنصب في يناير الماضي، جددت التزام الولايات المتحدة الراسخ بأمن إسرائيل.
وكان نتنياهو ألمح في تصريحات سابقة إلى وجود خلاف بينه والرئيس الأمريكي جو بايدن حول طريقة التعاطي مع الملف الإيراني خصوصاً مسألة الاتفاق النووي.
فإسرائيل تفضل الاستمرار في نهج العقوبات الأقصى وإن استمرت إيران في التراجع عن التزاماتها المنصوص عليها في الاتفاق المبرم عام 2015، وتحاول إدارة بايدن إحياء هذا الاتفاق الذي بدأ بالتهاوي.
وكان وزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكن، أكد أخيراً أن مواقف بلاده ثابتة في التعامل مع إيران، مشدداً على ألا رفع للعقوبات قبل عودة طهران إلى كافة التزاماتها السابقة المنصوص عليها في الاتفاق النووي. وشدد على أن إيران تتحرك في الاتجاه الخطأ. وقال: «ما زال هناك طريق طويل لتقطعه إيران حتى تعود إلى الوفاء بالتزاماتها».