تجددت الاشتباكات بين فصائل المعارضة والمسلحة وقوات النظام السوري في شمال غرب سورية، واستهدفت الفصائل مواقع تابعة لقوات النظام في منطقة ما يسمى خفض التصعيد، على الرغم من الاتفاق التركي - الروسي في العام الماضي الذي ثبت وقف إطلاق النار بين الأطراف المتصارعة.
ودارت اشتباكات متقطعة تخللها قصف بالمدفعية الثقيلة وراجمات الصواريخ على مواقع للنظام السوري في مدينة معرة النعمان بريف إدلب الجنوبي، دون وقوع أية إصابات أو خسائر بشرية.
وبحسب بيان صادر عن غرفة ما يسمى عمليات «الفتح المبين» اليوم (الأحد)، فإن الفصائل استهدفت مواقع عسكرية يسيطر عليها الجيش السوري على محور مدينة سراقب بريف إدلب الشرقي، فيما ردت مدفعية النظام على مصادر إطلاق النيران من مناطق الفصائل المسلحة.
من جهة ثانية، تزداد الضغوط الاقتصادية على النظام السوري، بعد أن وصل سعر الدولار الواحد أمام الليرة السورية 4000 ليرة في تدهور اقتصادي الأول من نوعه على مدى السنوات العشر الماضية، فيما ارتفعت الأسعار في عموم البلاد ما أثار موجة من السخط على النظام السوري.
وبحسب خبراء في الاقتصاد، فإن انهيار الليرة السورية في استمرار في ظل وجود الأسد في السلطة، ما يزيد العقوبات الأوروبية والأمريكية، خصوصا في حال توجه بشار إلى انتخابات رئاسية في يونيو القادم، وهو الأمر الذي ترفضه الولايات المتحدة والدول الأوروبية.
ودارت اشتباكات متقطعة تخللها قصف بالمدفعية الثقيلة وراجمات الصواريخ على مواقع للنظام السوري في مدينة معرة النعمان بريف إدلب الجنوبي، دون وقوع أية إصابات أو خسائر بشرية.
وبحسب بيان صادر عن غرفة ما يسمى عمليات «الفتح المبين» اليوم (الأحد)، فإن الفصائل استهدفت مواقع عسكرية يسيطر عليها الجيش السوري على محور مدينة سراقب بريف إدلب الشرقي، فيما ردت مدفعية النظام على مصادر إطلاق النيران من مناطق الفصائل المسلحة.
من جهة ثانية، تزداد الضغوط الاقتصادية على النظام السوري، بعد أن وصل سعر الدولار الواحد أمام الليرة السورية 4000 ليرة في تدهور اقتصادي الأول من نوعه على مدى السنوات العشر الماضية، فيما ارتفعت الأسعار في عموم البلاد ما أثار موجة من السخط على النظام السوري.
وبحسب خبراء في الاقتصاد، فإن انهيار الليرة السورية في استمرار في ظل وجود الأسد في السلطة، ما يزيد العقوبات الأوروبية والأمريكية، خصوصا في حال توجه بشار إلى انتخابات رئاسية في يونيو القادم، وهو الأمر الذي ترفضه الولايات المتحدة والدول الأوروبية.