قُتل 8 أشخاص على الأقل، وأصيب 47 آخرون جراء انفجار سيارة مفخخة في ولاية هرات غرب أفغانستان، بحسب ما أفاد مسؤولون، اليوم (السبت).
وتوقع المسؤولون أن ترتفع حصيلة قتلى الانفجار الذي وقع مساء (الجمعة) ودمر 14 منزلاً لأن عدداً من الجرحى في حالة حرجة، بحسب رفيق شيرازاي المتحدث باسم مستشفى الولاية.
وقال المتحدث باسم وزارة الداخلية طارق آريان، إن أحد القتلى و11 من المصابين من أفراد قوات الأمن الأفغانية، بينما كان الباقون مدنيين، وبينهم نساء وأطفال. ولم تعلن أي جهة مسؤوليتها عن الهجوم.
ودان مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة، الزيادة «المقلقة» في الهجمات التي تستهدف المدنيين في أفغانستان رغم عقد حركة طالبان والحكومة الأفغانية محادثات متقطعة مرة أخرى في قطر. وقال: استهدفت هذه الهجمات الشائنة موظفي الخدمة المدنية والقضاء والإعلام والرعاية الصحية والعاملين في المجال الإنساني، بما في ذلك نساء في مناصب بارزة.
ودعا مجلس الأمن إلى المشاركة الكاملة والمتساوية والهادفة للمرأة، والتحرك السريع نحو الحد من العنف.
وأعلن تنظيم داعش مسؤوليته عن العديد من عمليات القتل بينما تبادلت طالبان والحكومة الاتهامات بمحاولة تخريب جهود التوصل إلى اتفاق سلام.
ودفعت الوتيرة البطيئة للمحادثات والعنف المتزايد الولايات المتحدة نهاية الأسبوع الماضي إلى تقديم «اقتراح سلام». ويتوقع أن يقوم الجانبان بفحص ومراجعة الخطة المكونة من 8 صفحات قبل اجتماع واسع اقترحت الولايات المتحدة عقده في تركيا في غضون أسابيع.
فيما تراجع الولايات المتحدة اتفاق السلام الذي وقعته إدارة الرئيس السابق دونالد ترمب مع طالبان، والذي يدعو إلى الانسحاب النهائي للقوات الأمريكية المتبقية في أفغانستان (والبالغ عددها 2500 جندي) بحلول الأول من مايو القادم.
وتوقع المسؤولون أن ترتفع حصيلة قتلى الانفجار الذي وقع مساء (الجمعة) ودمر 14 منزلاً لأن عدداً من الجرحى في حالة حرجة، بحسب رفيق شيرازاي المتحدث باسم مستشفى الولاية.
وقال المتحدث باسم وزارة الداخلية طارق آريان، إن أحد القتلى و11 من المصابين من أفراد قوات الأمن الأفغانية، بينما كان الباقون مدنيين، وبينهم نساء وأطفال. ولم تعلن أي جهة مسؤوليتها عن الهجوم.
ودان مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة، الزيادة «المقلقة» في الهجمات التي تستهدف المدنيين في أفغانستان رغم عقد حركة طالبان والحكومة الأفغانية محادثات متقطعة مرة أخرى في قطر. وقال: استهدفت هذه الهجمات الشائنة موظفي الخدمة المدنية والقضاء والإعلام والرعاية الصحية والعاملين في المجال الإنساني، بما في ذلك نساء في مناصب بارزة.
ودعا مجلس الأمن إلى المشاركة الكاملة والمتساوية والهادفة للمرأة، والتحرك السريع نحو الحد من العنف.
وأعلن تنظيم داعش مسؤوليته عن العديد من عمليات القتل بينما تبادلت طالبان والحكومة الاتهامات بمحاولة تخريب جهود التوصل إلى اتفاق سلام.
ودفعت الوتيرة البطيئة للمحادثات والعنف المتزايد الولايات المتحدة نهاية الأسبوع الماضي إلى تقديم «اقتراح سلام». ويتوقع أن يقوم الجانبان بفحص ومراجعة الخطة المكونة من 8 صفحات قبل اجتماع واسع اقترحت الولايات المتحدة عقده في تركيا في غضون أسابيع.
فيما تراجع الولايات المتحدة اتفاق السلام الذي وقعته إدارة الرئيس السابق دونالد ترمب مع طالبان، والذي يدعو إلى الانسحاب النهائي للقوات الأمريكية المتبقية في أفغانستان (والبالغ عددها 2500 جندي) بحلول الأول من مايو القادم.