أدت الحكومة الليبية الجديدة برئاسة عبدالحميد الدبيبة، اليمين الدستورية أمس (الإثنين)، مدشنةً إدارة المرحلة الانتقالية حتى الانتخابات المقرر إجراؤها في ديسمبر.
وجرت مراسم تأدية اليمين في المقر المؤقت للبرلمان الذي اتخذه منذ عام 2014 في مدينة طبرق الساحلية على بعد حوالى 1300 كيلومتر من العاصمة طرابلس.
وأنهت حكومة الدبيبة مرحلة الوفاق بزعامة فائز السراج والحكومة الموازية بقيادة عبدالله الثني التي تدير إقليم برقة (شرقا). وتضم الحكومة الجديدة نائبَين لرئيس الوزراء و26 وزيراً و6 وزراء دولة، وأُسنِدت خمس وزارات، بما في ذلك وزارتان سياديتان هما الخارجية والعدل إلى نساء، في سابقةٍ ليبية. وسيكون أمام الحكومة العديد من الملفات الشائكة أبرزها توحيد مؤسسات الدولة وضمان عملية الانتقال بحلول موعد الانتخابات في 24 ديسمبر، وحصر انتشار المجموعات المسلحة.
وجرت مراسم تأدية اليمين في المقر المؤقت للبرلمان الذي اتخذه منذ عام 2014 في مدينة طبرق الساحلية على بعد حوالى 1300 كيلومتر من العاصمة طرابلس.
وأنهت حكومة الدبيبة مرحلة الوفاق بزعامة فائز السراج والحكومة الموازية بقيادة عبدالله الثني التي تدير إقليم برقة (شرقا). وتضم الحكومة الجديدة نائبَين لرئيس الوزراء و26 وزيراً و6 وزراء دولة، وأُسنِدت خمس وزارات، بما في ذلك وزارتان سياديتان هما الخارجية والعدل إلى نساء، في سابقةٍ ليبية. وسيكون أمام الحكومة العديد من الملفات الشائكة أبرزها توحيد مؤسسات الدولة وضمان عملية الانتقال بحلول موعد الانتخابات في 24 ديسمبر، وحصر انتشار المجموعات المسلحة.