اتهمت شقيقة بنجامان بريير المحتجز في طهران نظام الملالي باختطاف السياح وسجنهم، مؤكدة أن شقيقها الذي اتهمته إيران بـ«التجسس» و«الدعاية ضد النظام» كان سائحاً وأن الاتهامات باطلة.
وقالت بلاندين بريير لإذاعة «فرانس أنفو» اليوم (الثلاثاء) إن شقيقها انطلق في رحلة عام 2018 في عربة تخييم من فرنسا إلى الدول الاسكندنافية على أن يختتم رحلته الطويلة في إيران.
وأضافت أنه «بين ليلة وضحاها لم أعد أعرف عنه شيئاً. كنت أعلم أنه في حال لم تصلني أخبار عنه لمدة 48 ساعة فلا بد أن أقلق. عندئذ أخبرت السفارة لتكتشف أنه أوقف». وتابعت: «علمت من محامٍ إيراني أن شقيقي متهم «بالتجسس» و«الدعاية ضد النظام» بعدما قُبض عليه وبحوزته طائرة مسيرة».
وأكدت أن «هذه اتهامات باطلة وأنه سائح ذهب لالتقاط صور لنجد أنفسنا في قصة غريبة، أما بالنسبة للطائرة المسيرة فهي مجرد أداة، قيمتها 100 يورو يمكن اقتناؤها من أي متجر لالتقاط الصور خلال السفر».
وقالت بلاندين بريير لإذاعة «فرانس أنفو» اليوم (الثلاثاء) إن شقيقها انطلق في رحلة عام 2018 في عربة تخييم من فرنسا إلى الدول الاسكندنافية على أن يختتم رحلته الطويلة في إيران.
وأضافت أنه «بين ليلة وضحاها لم أعد أعرف عنه شيئاً. كنت أعلم أنه في حال لم تصلني أخبار عنه لمدة 48 ساعة فلا بد أن أقلق. عندئذ أخبرت السفارة لتكتشف أنه أوقف». وتابعت: «علمت من محامٍ إيراني أن شقيقي متهم «بالتجسس» و«الدعاية ضد النظام» بعدما قُبض عليه وبحوزته طائرة مسيرة».
وأكدت أن «هذه اتهامات باطلة وأنه سائح ذهب لالتقاط صور لنجد أنفسنا في قصة غريبة، أما بالنسبة للطائرة المسيرة فهي مجرد أداة، قيمتها 100 يورو يمكن اقتناؤها من أي متجر لالتقاط الصور خلال السفر».