فيما تتردد الأنباء في صنعاء عن تصفيته على أيدي عصابات المليشيا، لا يزال الحوثيون يخفون مكان اختطاف رئيس حكومة الانقلاب عبدالعزيز بن حبتور، زاعمين أنه في حجز احترازي جراء إصابته بكورونا.
وتداول ناشطون يمنيون على وسائل التواصل الاجتماعي أمس (الأربعاء) معلومات عن إعدامه، وأن المليشيا لا تزال تخفي الأنباء ولا تريد فتح النار عليها، خصوصاً أنها تواجه حالياً فضيحة إحراق وقتل اللاجئين الأفارقة. وتوقع الناشطون أن تشهد الأيام القادمة اعترافاً كاذباً بأن وفاته جاءت بسبب إصابته بفايروس كورونا، في ظل بدأت التهيئة لذلك عبر تداول الأنباء من خلال عدد من الموالين للحوثي بشكل سري. ولجأت المليشيا إلى تصفية عدد من قياداتها خصوصاً الموالية للرئيس السابق علي صالح في الآونة الأخيرة. ميدانياً، يواصل الجيش الوطني تقدمه في تعز، وتمكن من تحرير جبال الخزان والقواعدة وجاشع والمشجح والخضر وعقبة المشقب في جبهة الأحكوم بمديرية حيفان جنوب المدينة.
وتداول ناشطون يمنيون على وسائل التواصل الاجتماعي أمس (الأربعاء) معلومات عن إعدامه، وأن المليشيا لا تزال تخفي الأنباء ولا تريد فتح النار عليها، خصوصاً أنها تواجه حالياً فضيحة إحراق وقتل اللاجئين الأفارقة. وتوقع الناشطون أن تشهد الأيام القادمة اعترافاً كاذباً بأن وفاته جاءت بسبب إصابته بفايروس كورونا، في ظل بدأت التهيئة لذلك عبر تداول الأنباء من خلال عدد من الموالين للحوثي بشكل سري. ولجأت المليشيا إلى تصفية عدد من قياداتها خصوصاً الموالية للرئيس السابق علي صالح في الآونة الأخيرة. ميدانياً، يواصل الجيش الوطني تقدمه في تعز، وتمكن من تحرير جبال الخزان والقواعدة وجاشع والمشجح والخضر وعقبة المشقب في جبهة الأحكوم بمديرية حيفان جنوب المدينة.